• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الأحد 31/07/2016 - 03:18 بتوقيت نيويورك

البرلمان التونسي يطيح بحكومة "الحبيب الصيد" في تونس

البرلمان التونسي يطيح بحكومة

المصدر / وكالات

صوت البرلمان التونسي في ساعة متأخرة من مساء السبت بأغلبية مطلقة على سحب الثقة من حكومة الحبيب الصيد لتتحول إلى حكومة تصريف أعمال.

وصوت 118 نائبا على سحب الثقة من الحكومة، بينما احتفظ 27 نائبا بأصواتهم وصوت ثلاثة ضد سحب الثقة.

وكانت الحكومة بحاجة لـ109 صوت للاستمرار في مهامها.

وكان عدد من الاحزاب أبرزها الجبهة الشعبية أكبر كتلة معارضة في البرلمان أعلنت مقاطعتها للتصويت.

وستمهد عملية التصويت اليوم للمضي قدما في المشاورات بشأن تكوين حكومة وحدة وطنية دعا إليها الرئيس التونسي الباجي قايد السبسي.

وكان رئيس الحكومة التونسية الحبيب الصيد القى خطابا حاد النبرة امام نواب البرلمان عصر اليوم السبت اكد خلاله انه لا يسعى للحصول على الاصوات التي تمكنه من الاستمرار في رئاسة الحكومة.

وقال "اليوم جئت ليس لاحصل على 109 (اصوات) حتى اظل (في الحكم)، جئت لأبسط الموضوع أمام الشعب وامام النواب".

ويتعرض الصيد المستقل البالغ من العمر 67 عاما لضغوط منذ ان اقترح الرئيس الباجي قائد السبسي في 2 حزيران (يونيو) الماضي تشكيل حكومة وحدة وطنية.

والحكومة الحالية التي تشكلت قبل عام ونصف عام وتم تعديلها في حزيران (يونيو) الماضي، متهمة بعدم التحرك بفاعلية في مرحلة حساسة تمر بها البلاد. فرغم نجاح تونس في انتقالها السياسي بعد ثورة 2011 الا ان اقتصادها يواجه ازمة فيما تستهدفها هجمات جهادية عنيفة.

وكان الصيد الذي لم يبلغ مسبقا بمبادرة الرئيس، عبر اولا عن استعداده للاستقالة اذا كانت مصلحة البلاد تقتضي ذلك. لكنه دان بعد ذلك الضغوط واعلن انه لن يرحل اذا لم يسحب منه البرلمان الثقة.

واعلنت احزاب عدة بينها احزاب الائتلاف الحكومي الاربعة: نداء تونس والنهضة وآفاق تونس والاتحاد الوطني الحر، منذ الان انها لا تعتزم تجديد ثقتها بالحكومة.

الأكثر مشاهدة


التعليقات