• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الثلاثاء 16/08/2016 - 03:33 بتوقيت نيويورك

اتفاقية اطار عام من ثلاثة مبادئ روسية - تركية - إيرانية لحل الأزمة السورية

اتفاقية اطار عام من ثلاثة مبادئ روسية - تركية - إيرانية لحل الأزمة السورية

المصدر / وكالات

يعرض نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف على معارضين سوريين ليس بينهم «الهيئة التفاوضية العليا» في الدوحة اليوم نتائج محادثاته في طهران ورؤياه عن توصل روسيا وتركيا وإيران إلى اتفاق على ثلاثة مبادئ لحل الأزمة السورية بينها تشكيل «حكومة وحدة وطنية موسعة» و «ترك الشعب السوري يقرر مصيره»،وفقا لصحيفة "الحياة اللندنية".

وقال معاون وزير الخارجية الإيراني حسين جابري أنصاري أنه سيزور أنقرة للتشاور مع المسؤولين الأتراك حول سورية بعد محادثاته أمس مع بوغدانوف والتصورات التي طرحها وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف على الرئيس التركي رجب طيب أردوغان خلال زيارته الأخيرة إلى أنقرة الجمعة. وقال أنصاري أن معاون وزير الخارجية التركي أوميت يالتشين سيزور طهران للتشاور «بين اللاعبين المؤثرين في الأزمة السورية بما يساهم في خلق أجواء ضرورية للخروج من هذه الأزمة».

وأوضح، أن زيارة ظريف أنقرة أسفرت عن اتفاق على الإطار العام لحل الأزمة السورية وهو «الحفاظ على وحدة الأراضي والسيادة الوطنية السورية وتشكيل حكومة وطنية موسعة وإعطاء الفرصة للشعب السوري لتقرير مصيره»، مشيراً إلى أن الاتفاق على هذه الخطوط العريضة يساهم في خلق بيئة مناسبة لحل الأزمة السورية. وكان بوغدانوف التقى يالتشين لأربع ساعات في 8 الشهر الجاري قبل قمة الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب أردوغان.

كما أنه وضع ظريف «في إطار التصورات الروسية والمشاورات التي أجراها الجانب الروسي مع الجانب التركي». وأعربت مصادر الخارجية عن الارتياح لتسلم «الملف السوري» بعد تسلم أنصاري منصبه خلفاً لمعاون وزير الخارجية للشؤون العربية من سلفه أمير عبد اللهيان الذي كان محسوباً على «الحرس الثوري».

من جهته، قال بوغدانوف لوكالة الإعلام الروسية إنه سيجتمع مع ممثلين للمعارضة السورية في الدوحة اليوم، لاطلاعهم نتائج المحادثات الروسية - التركية - الإيرانية.

وقال الناطق باسم «الهيئة التفاوضية» المعارضة رياض نعسان آغا أمس أن «لا علم للهيئة» بلقاء مع بوغدانوف وهي «غير معنية به ولا تعرف بالضبط من هي المعارضة التي سيلتقيها» المسؤول الروسي. لكن مصادر أخرى رجحت لقاء بوغدانوف مع رئيس «الائتلاف الوطني السوري» السابق معاذ الخطيب.

في أنقرة، قال وزير الخارجية التركي إن أنقرة تتوقع انسحاب «وحدات حماية الشعب» إلى شرق نهر الفرات بعدما استعادت ضمن «قوات سورية الديموقراطية» مدعومة من الولايات المتحدة السيطرة على منبج من «داعش». وقال: «الولايات المتحدة، بل حتى (الرئيس الأميركي باراك) أوباما بنفسه وعدنا أن عناصر الاتحاد الديموقراطي الكردي في قوات سورية الديموقراطية سيعودون إلى شرق الفرات بعد انتهاء عملية منبج». وتابع: «على الولايات المتحدة أن تفي بوعدها. هذا ما نتوخاه»، علماً أن واشنطن لم تؤكد إن كانت فعلاً قطعت هذا التعهد. لكن «قوات سورية» أعربت أمس عن نيتها ربط منبج بعفرين والسيطرة على مدينة الباب، حيث جرى أمس تشكيل «مجلس الباب العسكري» تمهيداً لتكرار العملية التي جرت في منبج ضد «داعش»، الأمر الذي يثير قلق أنقرة التي تخشى ربط الأقاليم الكردية شرق نهر الفرات وغربه وقيام «كردستان سورية» ما يشجع أكراد تركيا على فعل الأمر نفسه.

الأكثر مشاهدة


التعليقات