• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الأحد 06/11/2016 - 04:39 بتوقيت نيويورك

الهند وباكستان.. برميل بارود ينتظر ساكن البيت الأبيض

الهند وباكستان.. برميل بارود ينتظر ساكن البيت الأبيض

المصدر / وكالات

لم تكن الانتخابات الأميركية أكثر إثارة في أي وقت مضى من الآن، بالنسبة للهند وباكستان، اللتين تقفان على أعتاب حرب جديدة إذا لم تتحليا بضبط النفس.

 فأي فائز في الانتخابات عليه أن يتعامل فورا وبجدية مع الوضع المتوتر بين الجارتين النوويتين، الذي ينذر بخطر داهم على استقرار هذه المنطقة.

ونقل مراسل سكاي نيوز نيفيل لازاروس، فإن مرشحي الرئاسة، الأميركي الجمهوري دونالد ترامب، والديمقراطية هيلاري كلينتون، يتفقان على خطورة الوضع في هذا الجزء من العالم.

ووصف ترامب خلال حملته العلاقة بين الجارتين على أنه "برميل بارود ساخن جدا جدا"، بينما عبرت كلينتون عن قلقها من مسارعة باكستان لتطوير أسلحة نووية تكتيكية، مع استمرار المناوشات على الحدود مع الهند.

وتتذكر الهند باعتزاز عائلة كلينتون عندما بدأت الانخراط في علاقات واسعة مع نيودلهي منتصف التسعينيات، لكن الحزب الجمهوري أيضا كان داعما كبيرا لعلاقات وثيقة مع نيودلهي خاصة فيما يخص القضايا الأمنية والنووية والتجارة.

وتعرضت عملية السلام بين الجارتين النوويتين إلى الانهيار تقريبا، وتزايدت حدة التوتر في تلك المنطقة الواقعة في جبال الهيمالايا منذ غارة وقعت عبر الحدود في سبتمبر على قاعدة للجيش، مما أدى إلى مقتل 19 جنديا هنديا، الأمر الذي دفع الهند إلى شن ما وصفته "بضربات دقيقة" انتقامية ضد متشددين في المنطقة.

ويتم خرق وقف إطلاق النار الذي أبرم عام 2003، بشكل شبه يومي، مع مقتل العشرات من الجانبين، بينما ترفض الحكومتان الحوار.

وعلى مدار السنوات الأخيرة، تقاربت الهند مع الولايات المتحدة، بينما لجأت باكستان إلى الصين بعلاقات عسكرية واقتصاد


الأكثر مشاهدة


التعليقات