• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الثلاثاء 22/12/2015 - 07:07 بتوقيت نيويورك

أحد منفذي جريمة حرق عائلة الدوابشة يعترف" تحت التعذيب" بالتهمة ويمثلها

أحد منفذي جريمة حرق عائلة الدوابشة يعترف

المصدر / وكالات

يتضح من مؤتمر صحفي عقد صباح اليوم، الثلاثاء، أن المتهم المركزي في الجريمة الإرهابية في قرية دوما، والتي أحرق فيها منزل عائلة دوابشة، قد اعترف الجريمة، وأعاد تمثيلها.

وادعى المحامي والناشط اليميني المتطرف، إيتمار بن غفير، في مؤتمر صحفي عقد خارج محكمة الصلح في "بيتاح تكفا" أن المتهم المركزي في الجريمة الإرهابية قد اعترف وأعاد تمثل الجريمة تحت التعذيب.

وادعى بن غفير أن محققي الشاباك تمكنوا من كسر موكله بعد "ملاحقته جنسيا، ومنعه من النوع لفترى طويلة، والمس بالقيم الخاصة به".

كما وصف بن غفير، أمام المراسلين، كيف حاول المحققون انتراع اعتراف من موكله، بحسبه، وقال إن أربعة أشخاص يدخلون إلى غرفته، في مرحلة معينة،  ويضربونه، ثم يكبلونه بالسرير الحديدي (سرير سدوم- على حد وصفه) في أوضاع مقلوبة، ويتم إسقاطه أرضا المرة تلو المرة، إلى حين انتزاع الاعتراف منه.

وطالب بن غفير بوقف التحقيق مع موكله، بزعم أن الاعترافات كانت نتيجة للتعذيب. كما زعم أن أي مواطن سوف يعترف بالتهم ذاتها إذا تعرض للتعذيب نفسه، مضيفا أنه يعتقد أن هناك "قضية خط 300 جديدة للشاباك). (الإشارة هنا إلى إعدام فلسطينيين اثنين خطفا حافلة إسرائيلية بعد اعتقالهما في العام 1983).  

في المقابل، أكد الشاباك على أن الحديث عن جهاز حكومي يعمل بموجب القانون، وأن تحقيقات الشاباك تتم بموجب القانون، وخاضعة لرقابة المستشار القضائي للحكومة والنيابة العامة والمحاكم. كما نفى الشاباك أن يكون أحد المحتقلين قد حاول الانتحار.

وعلى صلة، أكد شهود عيان من قرية دوما، قضاء نابلس، يوم أمس الأول، أن أعدادًا ضخمة من جيش الاحتلال الإسرائيلي وجهاز الأمن العام الشاباك، اقتحمت البلدة فجرًا وتوجهت نحو منزل عائلة الدوابشة المنكوب.

وقال شهود العيان إن جيش الاحتلال اصطحب برفقته ثلاثة مستوطنين، قاموا بإعادة تمثيل الجريمة، حيث منع الاحتلال أهالي البلدة من الاقتراب من منزل الدوابشة.

وبعد إعادة تمثيل الجريمة، انسحب الاحتلال من طريق ترابي محاذٍ للمنزل، الذي شهد جريمة إحراق منزل عائلة الدوابشة، في يوليو/ تموز الماضي.

الأكثر مشاهدة


التعليقات