• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الأحد 15/01/2017 - 02:51 بتوقيت نيويورك

اغتيال مسؤول التفاوض في وادي بردى.. واتهامات متبادلة

اغتيال مسؤول التفاوض في وادي بردى.. واتهامات متبادلة

المصدر / وكالات

أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن مسلحين مجهولين اغتالوا السبت رئيس لجنة التفاوض في وادي بردى، والمكلف من قبل النظام بإدارة شؤون وادي بردى، اللواء المتقاعد أحمد غضبان، وذلك خلال خروجه مع ورشات الإصلاح من وادي بردى، بعد نحو 24 ساعة على تكليفه من قبل النظام بإدارة شؤون قرى وبلدات الوادي.

وفي حين اتهم النظام السوري الفصائل المسلحة باغتياله، أكد ناشطون أن ميليشيات حزب الله هي المتورطة بعملية الاغتيال التي تمت بمناطق تحت سيطرة ومرمى قوات النظام.

من وادي بردى

وسط هذه الأجواء عاد التوتر ليخيم من جديد السبت في المنطقة وسط أنباء غير مؤكدة عن انسحاب فرق الصيانة المكلفة بمعالجة أزمة ضخ المياه من نبع الفيجية باتجاه دمشق.

وكان المرصد أشار الجمعة إلى أن رئيس النظام السوري بشار الأسد كلَّف ضابطاً سابقاً في قوات النظام، مقبولاً من أهالي منطقة وادي بردى، بإدارة شؤون المنطقة والإشراف على عملية إعادة ضخ المياه إلى العاصمة دمشق، وتنسيق الأمور مع كافة الجهات المتواجدة في الوادي، على أن يدخل عناصر من شرطة النظام بسلاحهم الفردي إلى منطقة نبع عين الفيجة للإشراف على الأمور الأمنية، كما عدلت سلطات النظام في أحد شروط الاتفاق وهي إتاحة المجال لكافة المقاتلين السوريين المتواجدين في وادي بردى من داخل قراها وخارجها، والراغبين في "تسوية أوضاعهم"، بتنفيذ التسوية والبقاء في وادي بردى، في حين يمكن لمن لا يرغب بـ "التسوية"، تحديد مكان للذهاب إليه وتسمح له قوات النظام بالخروج إلى المنطقة المحددة.

في حين كانت مصادر موثوقة أكدت للمرصد أن المقاتلين غير السوريين غير مشمولين باتفاق "تسوية الأوضاع والمصالحة"، وسيجري إخراجهم من وادي بردى، نحو مناطق خارجها.

يذكر أن قوات النظام وميليشيات حزب الله سيطرتا الجمعة على كامل بلدة بسيمة الواقعة في وادي بردى والقريبة من بلدة عين الفيجة، بعد اشتباكات مع الفصائل المقاتلة. كما أشار المرصد إلى أن قوات النظام سيطرت أيضاً على قرى بسوق وادي بردى، منها كفير الزيت وكفر العواميد ودير مقرن ودير قانون.

الأكثر مشاهدة


التعليقات