• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الاربعاء 30/12/2015 - 03:24 بتوقيت نيويورك

ابرز ما تناولته الصحف العالمية

ابرز ما تناولته الصحف العالمية

المصدر / وكالات

نشرت صحيفة التايمز مقالا يقول فيه كاتبه، روجر بويس، إن المتشددين الإيرانيين يحطمون آمال الغرب.

ويقول بويس أيضا إن اتفاق، باراك أوباما، النووي، مع إيران "وما يحمله من تفاؤل ساذج، قد يدفع بالمنطقة إلى مخاطر أكثر".

ويرى أن تطبيق بنود الاتفاق النووي بين إيران والغرب سيبدأ في مطلع 2016، ويعني هذا بالنسبة للإيرانيين الشباب أن بلادهم ستتواصل قريبا مع العالم الحديث، وأن العالم كله ينتظر متى تفتح إيران للمستثمرين.

ولكن المتشديين، حسب كاتب المقال، يخشون أن تكون هذه اللحظة هي الأكثر خطورة على بقاء النظام الديني في البلاد.

ويقول بويس إن السلطات الإيرانية شرعت في تضييق الخناق من التوقيع على الاتفاق مع الغرب، فقد اعتقلت أمريكيا من أصول إيرانية بلا تهمة معينة، وعندما قتل أحد رجل الأعمال رميا بالرصاص، وأراد ابنه عمه التحقيق في الأمر لفقت له قضية مخدرات.

الإعدامات تزايدت وشملت حتى المراهقين، والسجون امتلأت، كما أن إيران تزرع الفتنة في المنطقة.

روجر بويس- التايمز

ويضيف أن الإعدامات تزايدت وشملت حتى المراهقين، والسجون امتلأت، كما أن إيران تزرع الفتنة في المنطقة.

ويرى الكاتب أن أوباما، سعيا منه ليكون الرئيس الذي أنهى "الصراع"، تسرع في اعتبار الاتفاق النووي من أولياته في الرئاسة، وهو بذلك بالغ في تقدير قوة الرئيس، حسن روحاني، والثقة في إخلاصه، وفي ما يكتبه له مستشاروه على موقع تويتر بالانجليزية.

ويشير بويس في آخر مقاله إلى أن إيران، بعد الاتفاق النووي، بدأت تتصرف في المنطقة كقوة إقليمية، تحررت من قيودها.

فقد اختبرت مؤخرا صواريخ باليستية متوسطة المدى، رغم قرارت مجلس الأمن، التابع للأمم المتحدة. وستتعد لاستلام دبابات روسية من طراز تي 90، وهي تخوض حربا في سوريا بقوات قوامها 5 آلاف من الحرس الثوري، وتنسق عمل القوات الشيعية من العراق وباكستان وأفغانستان.

ويختم بالقول إن الدبلوماسية لا يمنع الحروب دائما، ففي بعض الأحيان كل تفعله هو تأجيل اندلاعها، وتكتفي بالأمل.

نهاية التنظيم

ونشرت صحيفة ديلي تلغراف مقالا تصف فيه استعادة القوات العراقية السيطرة على الرمادي، بأنه قد يكون مؤشرا على نهاية تنظيم "الدولة الإسلامية" في العراق.

استعادة القوات العراقية السيطرة على الرمادي يعد ضربة موجعة لتنظيم الدولة الإسلامية

ويقول كون كوغلين في مقاله إن استعادة السيطرة على الرمادي له أهمية كبيرة بالنسبة للتحالف، ولكن معارك أصعب تنتظره في سوريا.

ويضيف أن الحكومة العراقية أعلنت استعادة السيطرة على الرمادي، بمجرد ما انتهى زعيم تنظيم "الدولة الإسلامية" من خطاب يتعهد فيه بأن التنظيم يتمدد رغم جهود التحالف.

استعادة السيطرة على الرمادي له أهمية كبيرة بالنسبة للتحالف، ولكن معارك أصعب تنتظره في سوريا

كون كوغلين- ديلي تلغراف

ويشير الكاتب إلى أن قوات التحالف قررت تأجيل الحملة على الموصل من أجل إعداد أجهزة الأمن العراقية، كما قررت التركيز على محاربة تنظيم "الدولة الإسلامية" في العراق أولا، وبعدها التوجه إلى سوريا.

ويقول كوغلين إن سياسة "العراق أولا" كانت من اقتراح المستشارين الأمركيين والبريطانيين، حتى تتمكن الحكومة العراقية من إحكام سيطرتها على جميع مناطق البلاد، وافتكاكها من أيدي تنظيم "الدولة الإسلامية".

ويتساءل عما إذا كان هذا الانتصار في الرمادي سيمنح التحالف ثقة في خوض المعارك الأقوى في الموصل، التي يبلغ عدد سكانها 1،5 مليون نسمة، وبعدها عبرو الحدود إلى سوريا.

الكلاشنكوف

الكلاشنكوف أصبح السلام أكثر شهرة

ونشرت صحيفة الغرديان تقريرا عن انتشار سلاح الكلاشنكوف في العمليات الإرهابية عبر العالم، وبحثت عن أسباب هذا الانتشار وطرق التهريب وتجارة الأسلحة.

ويشير التقرير إلى أن الأسلحة المفضلة في العمليات الإرهابية كانت الحزام الناسف والسيارة المفخخة والمتفجرات التقليدية الصنع، ولكن منذ الهجوم على صحيفة شارلي إيبدو في باريس، ومنتج سوسة في تونس، وجامعة غاريسا في كينيا أصبح الكلاشنكوف هو السلام الأكثر شهرة.

تدر تجارة الكلاشنكوف أرباحا كبيرة على المهربين، لأنهم يشترونها في البلقان بنحو 300 إلى 500 يورو، ولكنهم يبيعونها في أوروبا نحو 4500 يورو.

الغارديان

ويذكر التقرير أن تجارة هذا السلاح لها جذور في منطقة البلقان، إذ أوقفت الشرطة الألمانية سيارة من الجبل الأسود على متنها كمية من الأسلحة والذخيرة، من بينها 8 كلاشنكوف.

وكان السائق، الذي اعتبرته الشرطة مجرد وسيط، في رحلة من الجبل الأسود إلى كرواتيا وسلوفينيا ثم النمسا وألمانيا، ليصل في النهاية إلى موقف للسيارات في باريس.

وتدر تجارة الكلاشنكوف أرباحا كبيرة على المهربين، لأنهم يشترونها في البلقان بنحو 300 إلى 500 يورو، ولكنهم يبيعونها في أوروبا نحو 4500

الأكثر مشاهدة


التعليقات