• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الخميس 31/12/2015 - 14:39 بتوقيت نيويورك

الفتاة النمساوية اعتدي عليها داعش جنسيا قبل ضربها حتى الموت

الفتاة النمساوية اعتدي عليها داعش جنسيا قبل ضربها حتى الموت

المصدر / وكالات

ظهرت تفاصيل جديدة تؤكد أن المراهقة النمساوية التي فرت من أوروبا للانضمام لداعش، كانت تستخدم "هدية جنسية" للمقاتلين الجدد، قبل أن تتعرض للضرب حتى الموت حين حاولت الهرب.

وكشفت التونسية، التي تمكنت من الفرار من داعش عن معلومات جديدة عن سمرة كيسونوفيتش وسابينا سليموفيتش، الفتاتين اللتين هربتا من النمسا للانضمام إلى التنظيم .

سمرة البالغة من العمر 17 عاما وسابينا البالغة من العمر 15 عاما، اختفتا من منزليهما في عام 2014، وتركتا رسالة لأسرتيهما، فيما يلي نصها: "لا تبحثوا عنا، سوف نخدم الله وسوف نموت من أجله".

وسافرت الفتاتان (من أصل بوسني) إلى سوريا عبر تركيا، بعد أخبار زعمت أنهما أجريت لهما عملية غسيل دماغ من قبل الواعظ البوسني "أبو تيجما" في فيينا.

وعندما انضمتا للتنظيم، أُجبرتا على الزواج من مقاتلي داعش، والتقطت لهما صور هما تغطيان رأسيهما وتحملان بنادق كلاشنيكوف، كجزء من حملة دعائية لتجنيد فتيات أكثر من الشباب.

والآن كشفت المرأة التونسية، التي كانت في المنزل مع سمرة، أن الفتاتين كان المقاتلون يعتبرونهما "هدايا جنسية للمقاتلين الجدد"، وادعت أن سمرة حاولت الفرار عدة مرات، إلا أنه في المرة الأخيرة ضربت بشدة بواسطة مطرقة، حتى أنها "ماتت من شدة الضرب".

وكانت الفتاة الأخرى سابينا بعد فرارها قد غردت على موقع تويتر قائلة: " هنا يمكنني بالفعل أن أكون حرة، هنا يمكنني أن أمارس شعائر ديني بحرية، لم أكن أستطيع ذلك في فيينا".

إلا أنه وبعد ذلك بوقت قصير وردت أخبار أن سابينا قد قتلت خلال قتال في معقل المسلحين في مدينة الرقة، وبعد ذلك بوقت قصير، بعثت سمرة ببريد إلكتروني إلى عائلتها قائلة إنها ضاقت "بالممارسات الوحشية للدولة الإسلامية وتريد أن تغادر، لكنها لا تستطع".

والآن تقول مصادر وسائل الإعلام النمساوية إن سمرة قد قتلت حين حاولت الهروب من الرقة، وتعرضت للضرب حتى الموت على يد أفراد داعش.

إلا أن الحكومة النمساوية لم تؤكد هذه التقارير، وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية "توماس شنول": "لا يمكننا التعليق على حالات فردية".

ويعتقد أن نحو 190 نمساويا في سوريا، غادروا أوروبا للانضمام إلى داعش في سوريا.

الأكثر مشاهدة


التعليقات