• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الاحد 23/04/2017 - 02:11 بتوقيت نيويورك

الأردن يحذر من "انفجار لا تحمد عقباه"

الأردن يحذر من

المصدر / وكالات

دعت مندوبة الأردن الدائمة لدى الأمم المتحدة سيما بحوث دول العالم إلى عدم نقل سفاراتها إلى القدس أو الاعتراف بها عاصمة لإسرائيل، مؤكدة أن ذلك يعرض المنطقة إلى انفجار لا تحمد عقباه.

وأكدت السفيرة سيما بحوث، في كلمة ألقتها، الجمعة، نيابة عن المجموعة العربية، بصفة الأردن رئيساً للقمة العربية في دورتها الثامنة والعشرين، أن فرض واقع "جيوسياسي" جديد في القدس ستكون له تبعات وعواقب وخيمة على فرص تحقيق السلام، ويعمق حالة عدم الاستقرار في المنطقة.

وطالبت بحوث أمام جلسة مجلس الأمن، التي شارك فيها أكثر من خمسين دولة، بتنفيذ جميع قرارات مجلس الأمن الدولي المتعلقة بالقدس، وخصوصا القرارات 252 (1968) و267 و465 (1980) و478 (1980) والتي تَعتبِرُ أن جميع إجراءات إسرائيل المستهدِفَة تغيير معالم القدس الشرقية وهويتها باطلة كلها.

كما أكدت السفيرة الأردنية أن العرب يريدون السلام والتقدم نحو حل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، حلا تجسده مبادرة السلام التي تبنتها جميع الدول العربية في قمة بيروت عام 2002، ودعمتها منظمة التعاون الإسلامي.

وأضافت مندوبة الأردن الدائمة لدى الأمم المتحدة أن الخطة العربية، التي لا تزال تشكل الخطة الأكثر شمولية وقدرة على تحقيق المصالحة، تقوم على انسحاب إسرائيل من جميع الأراضي الفلسطينية والعربية المحتلة إلى خطوط الرابع من حزيران 1967، وتضمن معالجة جميع قضايا الوضع النهائي، وتوفر الأمن والقبول والسلام لإسرائيل مع جميع الدول العربية.

وشددت بحوث على رفض الأردن والدول العربية الرفض التام والمطلق لكل الخطوات الإسرائيلية الأحادية التي تستهدف تغيير الحقائق على الأرض وتقوض حل الدولتين، وطالبت في هذا الصدد، إسرائيل بتنفيذ قرارات الشرعية الدولية، وآخرها قرار مجلس الأمن رقم 2334 الذي يدعو لوقف الأنشطة الاستيطانية وإحلال السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

وأعربت المندوبة الأردنية عن بالغ القلق إزاء تنامي ظاهرة الإسلاموفوبيا، ومحاولات الربط بين الدين الإسلامي والإرهاب، محذرة من أن مثل هذه المحاولات لا تخدم إلا الجماعات الإرهابية.

الأكثر مشاهدة


التعليقات