• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الأحد 22/04/2018 - 03:52 بتوقيت نيويورك

هل تكشف جثث الضحايا ما أخفي في دوما؟

هل تكشف جثث الضحايا ما أخفي في دوما؟

المصدر / وكالات

أورد تقرير لصحيفة صنداي تلغراف اليوم أن سكانا محليين ومقاتلين في جيش الإسلام دفنوا جثثا لضحايا الغازات السامة في دوما بالغوطة الشرقية وعلى عجل للحفاظ على ما يمكن أن يكون أكثر الأدلة أهمية لما جرى ليلة السابع من أبريل/نيسان الحالي.

ونسب التقرير إلى رئيس هيئة الأسلحة الكيميائية السورية السابق العميد زاهر الساكت، الذي انشق منذ سنوات عن النظام السوري، القول إن ثلاثة أو أربعة أشخاص فقط على علم بموقع الجثث.

وسلم هؤلاء الأشخاص إحداثيات الموقع لرئيس منظمة القبعات البيض رائد صالح التي تعمل في مناطق المعارضة المسلحة. وقام صالح بدوره بتسليمها لمنظمة منع استخدام الأسلحة الكيميائية.

ووقع مكان دفن الجثث حاليا تحت سيطرة قوات النظام، ولذلك سيكون وقوف مفتشي المنظمة الأممية على هذه الجثث معتمدا على سماح النظام لهم بذلك.

وقال المفتش السابق جيري سميث الذي عمل مع المنظمة في سوريا في 2013، إن المنظمة لا تملك إلا انتظار موافقة الدولة المضيفة.

وأضاف أنه بينما يكون التأخير مثيرا للقلق، إلا أنه من المستحيل إعدام كل الآثار لأي هجوم كيميائي يدخل فيه غاز أعصاب ويشتبه أطباء في أنه خُلط مع الكلورين الأقل سمية.

وأوضح سميث أن خبراء المنظمة سيسعون لجمع ثلاثة أنواع من الأدلة: عينات بيولوجية وبيئية، وأقوال للناجين، ودليل وثائقي مثل مقاطع الفيديوهات والصور.

يُذكر أن عددا من الناجين انتقلوا مع المسلحين المعارضين إلى إدلب بشمالي سوريا، ومن المرجح أن تؤخذ شهاداتهم.

المصدر : ديلي تلغراف

الأكثر مشاهدة


التعليقات