• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الإثنين 18/06/2018 - 03:41 بتوقيت نيويورك

مساع دولية لضمان عدم تفجر القتال بجنوبي سوريا

مساع دولية لضمان عدم تفجر القتال بجنوبي سوريا

المصدر / وكالات - هيا

أعلن وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي الأحد أن بلاده تجري اتصالات مع الولايات المتحدة وروسيا لضمان "عدم تفجر القتال" جنوبي سوريا، ودعا إلى ضرورة تكاتف جهود دول المنطقة والمجتمع الدولي لإنهاء الأزمة السورية.

وخلال اتصال هاتفي مع المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا ستيفان دي ميستورا، أكد الصفدي أن الأردن يجري اتصالات مع واشنطن وموسكو "لضمان عدم تفجر القتال في المنطقة الجنوبية لسوريا وللحفاظ على اتفاق خفض التصعيد" فيها، مضيفا أن الدول الثلاث أكدت التزامها بالاتفاق وضرورة حمايته.

ودعا الصفدي إلى بذل كل جهد ممكن لوقف القتال في سوريا، معتبرا أن الحل السياسي هو السبيل الوحيد لإنهاء الأزمة، كما أكد أن الأردن ملتزم باتفاق خفض التصعيد ومستمر في العمل مع الولايات المتحدة وروسيا للحفاظ عليه كخطوة نحو وقف شامل للقتال وحل سياسي شامل.

وطالب وزير الخارجية الأردني المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته تجاه اللاجئين السوريين عبر تخصيص التمويل اللازم لتلبية احتياجاتهم، وقال إن الاْردن تجاوز طاقته الاستيعابية للاجئين.

ويشهد الجنوب السوري، الذي يضم محافظات درعا والقنيطرة والسويداء، وقفا لإطلاق النار أعلنته موسكو مع واشنطن وعمان منذ يوليو/تموز الماضي، بعدما أُدرجت المنطقة في اتفاق أستانا برعاية روسية وإيرانية وتركية كإحدى مناطق خفض التصعيد الأربع في سوريا.

ويحشد النظام السوري منذ أسابيع تعزيزات عسكرية إلى الجنوب تمهيدا لعملية وشيكة في حال فشل مفاوضات تقودها روسيا، في حين تتوعد الفصائل المعارضة المسلحة بالتصدي والدفاع عن مناطقها التي تبلغ نسبتها 70% من محافظتي درعا والقنيطرة.

الأكثر مشاهدة


التعليقات