• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

السبت 30/06/2018 - 03:45 بتوقيت نيويورك

ستة قتلى بأول هجوم على قوة الساحل بمالي قبل ساعة

ستة قتلى بأول هجوم على قوة الساحل بمالي قبل ساعة

المصدر / وكالات - هيا

قتل ستة جنود على الأقل وأصيب عشرون آخرون بهجوم "انتحاري" على مقر لقوة الساحل الإقليمية وسط مالي أمس، وتبنت جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين" التابعة لتنظيم القاعدة الهجومَ الذي يعد الأول من نوعه على تلك القوات.

ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مصدر عسكري بالقوة المشتركة قوله إن الهجوم وقع عقب صلاة الجمعة، حيث "فجر انتحاري واحد على الأقل نفسه عند مدخل معسكر القوة في سيفاري".

وأضاف المصدر أن الانفجار كان قويا، وتسبب في انهيار جزء من مباني المعسكر، لافتا إلى أن الحصيلة مرشحة للارتفاع.

وتبنت الهجومَ جماعةُ "نصرة الاسلام والمسلمين" التي يقودها أياد غالي بشمال مالي، وقال مصدر لها إن الهجوم نفذه عدد من أفرادها "وحقق أهدافه ضد الغزاة".

ويُعد الهجوم الأول من نوعه على مقر القوة المشتركة لمكافحة "الإرهاب" التي تشكلت عام 2017 بدعم من فرنسا، وتضم إلى جانب مالي كلًا من بوركينا فاسو والنيجر وموريتانيا وتشاد.

وتدعم باريس هذه القوة المشتركة التي تواجه مشاكل في التمويل رغم وعود بنحو 420 مليون يورو، ورغم اتهام عناصرها بارتكاب انتهاكات لحقوق الإنسان.

ويأتي الهجوم قبل ثلاثة أيام من لقاء بالعاصمة الموريتانية نواكشوط بين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ونظرائه بمجموعة الساحل، على هامش قمة الاتحاد الأفريقي التي تعقد هناك.

واستهدفت هجمات سابقة بعثة الأمم المتحدة في مالي (مينوسما) وقوة "برخان" الفرنسية في تمبكتو.

يُذكر أن "مينوسما" نُشرت بمالي عام 2013 وتضم حوالي 12 ألفا و500 عسكري وشرطي. وهي حاليا البعثة الأكثر كلفة بالخسائر البشرية بين عمليات حفظ السلام التي تقوم بها المنظمة الدولية.

وقد سيطرت جماعات مرتبطة بتنظيم القاعدة على شمال مالي ربيع عام 2012 وحتى مطلع 2013 عندما أطلقت عملية عسكرية دولية بمبادرة من فرنسا.

ورغم تشتيت هذه الجماعات وطردها، ما زالت مناطق بأكملها من البلاد خارجة عن سيطرة القوات المالية والفرنسية وقوة "مينوسما" رغم اتفاق سلام صيف 2015 يفترض أن يسمح بعزل المسلحين.

الأكثر مشاهدة


التعليقات