• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الثلاثاء 03/07/2018 - 03:20 بتوقيت نيويورك

وزير خارجية الأردن إلى موسكو لبحث هدنة الجنوب السورية

وزير خارجية الأردن إلى موسكو لبحث هدنة الجنوب السورية

المصدر / وكالات - هيا

يزور أيمن الصفدي، وزير الخارجية الأردني، موسكو اليوم الثلاثاء للقاء نظيره الروسي، سيرغي لافروف، وبحث هدنةٍ في الجنوب السوري بين النظام والمعارضة، أو وقفٍ لإطلاق نار بشروط مغايرة عن شروطِ اتفاقية خفض التصعيد.

وكان الأردن قد لعب دوراً في المفاوضات التي انتهت سلمياً في قرابة عشر بلدات.

فيما رفض ممثلو المجالس المحلية والجمعيات الأهلية في مدنية #بصرى_الشام الاتفاق الذي أبرمه فصيل شباب السنة التابع للمعارضة المسلحة بشكل منفرد مع روسيا، متهمين قائد هذا الفصيل بخيانة الأهالي.

وكانت إحدى فصائل المعارضة المسلحة، والتي تدعى قوات شباب السنة قد أبرمت اتفاقاً مع روسيا يقضي بتسليم مدينة بصرى الشام لنظام الأسد كون هذا الفصيل هو الفصيل العسكري الوحيد، الذي يسيطر على المدينة وفعلا بدأ الأمر بتسليم لواء شباب السنة عدداً من مدرعاته الثقيلة لقوات النظام، قبل أن يعلم الأهالي أي شيء عن مستقبل مدينتهم.

اتفاق وصف بالمريب أبرم وفقاً لمصادر الحدث بشكل منفرد بين قائد هذا الفصيل ويدعى أحمد العودة وبين الوفد الروسي دون الرجوع لوفد التفاوض في بصرى الشام، والذي يضم وجهاءها وأعضاء مجلسها المحلي، والذين أصدروا بيانا بعد ذلك رفضوا فيه الاتفاق، متهمين العودة بالسعي وراء مطامع شخصية.

تخبط يزيد من الأوضاع سوءا جنوب سوريا، ويظهر قادة فصائل المعارضة بأنهم أقرب من مدنييها لمصالحة #الأسد رغم أن درعا وفقا لوجهائها وعشائرها قادرة على الصمود عسكريا لسنوات، نظرا لكمية الأسلحة والذخائر التي بحوذة المعارضة.

الأكثر مشاهدة


التعليقات