• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الاثنين 29/10/2018 - 05:01 بتوقيت نيويورك

هزيمة كبيرة لحزب ميركل في الانتخابات المحلية

هزيمة كبيرة لحزب ميركل في الانتخابات المحلية

المصدر / وكالات - هيا

مني حزب المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل اليميني وشريكه في الائتلاف الحاكم الحزب الاشتراكي الديمقراطي الأحد بنكسة في انتخابات محلية أساسية بمنطقة هيسن، التي تضم مدينة فرانكفورت العاصمة المالية لألمانيا، مما يزيد الشكوك حيال بقاء الحكومة.

وحسب توقعات محطات تلفزيونية رسمية، حل حزب المستشارة الاتحاد الديمقراطي المسيحي في المركز الأول بنسبة 27,2% من الأصوات في هذه المقاطعة، مع تراجع حجمه 11 نقطة مقارنة بالانتخابات المحلية الأخيرة التي أجريت عام 2013.

وخسر الحزب الاشتراكي الديمقراطي أيضا 10 نقاط بتسجيله نسبة 19,6% من الأصوات، مقابل 30,7% منذ خمس سنوات.

لكن حزب الخضر بزعامة طارق الوزير أول مسؤول سياسي كبير من أصل عربي، سجل نتيجة قريبة جدا من النتيجة التي حققها الاشتراكي الديمقراطي. وقد ضاعف الخضر النسبة التي حصل عليها عام 2013 إلى 20% تقريبا.

وتعد هذه الخسارة المزدوجة للحزبين الحاكمين على المستوى الفدرالي في برلين، المتحالفين في "ائتلاف كبير" شكل بصعوبة في مارس/آذار، خبرا سيئا للمستشارة في وقت يُعد موقعها السياسي هشا، حسب متابعين.

وهذه ثاني انتخابات محلية تخيّب آمال المعسكر المحافظ الألماني، بعد انتخابات في مقاطعة بافاريا منذ أسبوعين خسر فيها الأغلبية المطلقة التي كان يتمتع بها منذ عقود.

وتحدّثت المسؤولة الثانية في الاتحاد المسيحي الديمقراطي أنيغريت كرامب كارنباور عن نتيجة "مؤلمة جدا" نظرا لـ"خسارة هذا الكم من الأصوات"، رغم أنها أشادت بفوز حزبها بالمركز الأول.

وقد يؤدي هذا الوضع إلى تأجيج النقاش القائم في صلب الاتحاد الديمقراطي المسيحي حول مصير ميركل.

ولم تتوقف شعبية المستشارة عن التراجع منذ اتخاذها قرارا بفتح حدود البلاد أمام أكثر من مليون طالب لجوء عامي 2015 و2016، بينما تتوالى نجاحات اليمين المتطرف مستغلا المخاوف التي تثار بشأن المهاجرون لدى الرأي العام.

أما حزب "البديل لألمانيا" فسجل نتيجة تضاعفت ثلاث مرات أكثر من النتيجة السابقة في هيسن مع 13% وسيدخل إلى البرلمان الإقليمي، وهو المجلس الأخير في ألمانيا الذي لم يكن اليمين المتطرف ممثلا فيه.

وأمام هذا التطور، بات منتقدو ميركل في معسكرها يطالبون بضرورة أن يبدل الاتحاد المسيحي الديمقراطي وجهته ويتخذ مواقف أكثر باتجاه اليمين ويطلبون أيضا أن تحضّر ميركل خلافتها.

الأكثر مشاهدة


التعليقات