المصدر / القاهرة:غربة نيوز
قال عضو المكتب السياسي في جماعة الحوثيين عبد الملك العجري، إن الجماعة طلبت من روسيا بأن يكون لها دور أكبر وأن تكون حاضرة بشكل أكبر في القضية اليمنية، كونها متوازنة وقريبة من كل الأطراف.
وقال العجري، الذي يزور مع محمد عبدالسلام الناطق باسم الجماعة إلى روسيا، إنه «يمكن أن تلعب دور وسيط في القضية اليمنية بين القوى السياسية اليمنية ومع الطرف السعودي وهذا ما تم التباحث حوله في زيارتنا»
وقال بأن جماعته ترحب بأن تكون روسيا مكاناً لانعقاد المشاورات اليمنية المقبلة، وأن تلعب موسكو دور الوسيط بين القوى السياسية اليمنية والسعودية، و«إذا كانت روسيا مكانا لعقد المشاورات اليمنية فهذا أمر جيد بالنسبة لنا».
وأضاف عضو وفد الحوثيين المفاوض إلى المشاورات «نحن ليس لدينا مانع أن تكون روسيا مكانا لعقد المشاورات اليمنية إذا وافقت روسيا وطلبت منها الأمم المتحدة ذلك فنحن سوف نرحب بهذا الاقتراح لا يوجد لدينا أي مانع».
وكان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أكد الأسبوع الماضي، بأن موسكو ستواصل تقديم المساعدات الإنسانية لليمن، معبرا عن استعداد بلاده لدعم الجهود الأممية لإيجاد الحل السياسي للأزمة اليمنية.
وشدد لافروف على أن الأولوية تعود حاليا إلى وقف القتال والانخراط في عملية التسوية السياسية في اليمن.
قال عضو المكتب السياسي في جماعة الحوثيين عبد الملك العجري، إن الجماعة طلبت من روسيا بأن يكون لها دور أكبر وأن تكون حاضرة بشكل أكبر في القضية اليمنية، كونها متوازنة وقريبة من كل الأطراف.
وقال العجري ، الذي يزور مع محمد عبدالسلام الناطق باسم الجماعة إلى روسيا، إنه «يمكن أن تلعب دور وسيط في القضية اليمنية بين القوى السياسية اليمنية ومع الطرف السعودي وهذا ما تم التباحث حوله في زيارتنا»
وقال بأن جماعته ترحب بأن تكون روسيا مكاناً لانعقاد المشاورات اليمنية المقبلة، وأن تلعب موسكو دور الوسيط بين القوى السياسية اليمنية والسعودية، و«إذا كانت روسيا مكانا لعقد المشاورات اليمنية فهذا أمر جيد بالنسبة لنا».
وأضاف عضو وفد الحوثيين المفاوض إلى المشاورات «نحن ليس لدينا مانع أن تكون روسيا مكانا لعقد المشاورات اليمنية إذا وافقت روسيا وطلبت منها الأمم المتحدة ذلك فنحن سوف نرحب بهذا الاقتراح لا يوجد لدينا أي مانع».
وكان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أكد الأسبوع الماضي، بأن موسكو ستواصل تقديم المساعدات الإنسانية لليمن، معبرا عن استعداد بلاده لدعم الجهود الأممية لإيجاد الحل السياسي للأزمة اليمنية.
وشدد لافروف على أن الأولوية تعود حاليا إلى وقف القتال والانخراط في عملية التسوية السياسية في اليمن.