• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

السبت 16/01/2016 - 12:36 بتوقيت نيويورك

ابرز ما تناولته الصحف العالمية

ابرز ما تناولته الصحف العالمية

المصدر / وكالات

من هم المنتفعون من استمرار حصار المدن السورية وتجويعها؟ ولماذا أخفت الشرطة السويدية هوية المهاجرين الذين ارتكبوا جرائم اعتداء جنسي؟ وكيف يشعر الإيرانيون مع قرب صدور تقارير الوكالة الدولية عن التزامها بالاتفاق النووي؟ تساؤلات تجيب عنها الصحف البريطانية الصادرة السبت.

ونبدأ من صحيفة الفاينانشال تايمز التي نشرت موضوعا لمراسلتها في بيروت اريكا سولومون عن معاناة سكان المدن المحاصرة في سوريا.

وتقول المراسلة إنه بعد مرور شهور من الحصار أصبحت فيه مدينة دير الزور السورية على حافة المجاعة، بدأ فادي، أحد سكان المدينة من ميسوري الحال في بيع كل ممتلكاته من مجوهرات وسيارات وحتى المنازل لكي يضمن وجبة واحدة يوميا لأفراد عائلته.

ولكن ما أثار غضب فادي ليس قضية بيع ممتلكاته ولكن من يشتريها مثل الصيدلي الذي تربطه علاقة بالجماعات المسلحة لتهريب الأدوية إلى داخل المدينة والتجار الذين عقدوا صفقات من القوات الحكومية لتمرير الخضروات والمواد الغذائية الأخرى.

ويقول فادي، الذي استخدم اسما مستعارا لحماية عائلته، "كلنا نعيش تحت الحصار ولكن هناك بعض الأشخاص تعلموا استغلال تلك الظروف، الفساد هو كلمة السر في استمرار الحصار لمدد طويلة".

وتقول مراسلة الصحيفة إنه خلال الصراع المستمر منذ 5 سنوات لجأ طرفا الصراع سواء القوات الحكومية أو الجماعات المسلحة المعارضة لتكتيك "الجوع أو الاستسلام" ولكن وفقا لسكان تحدثوا للصحيفة فإن الأمر لم يصبح فقط بغرض عسكري وإنما هناك مكاسب مادية وراء حصار المدن.

وتنقل الصحيفة عن محللين قولهم إن طرفا الصراع في سوريا يتربحان من معاناة المجتمعات اليائسة واستمرار الصراع يصب في مصلحتهما.

ونقلت الصحيفة عن رامي عبد الرحمن مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان المعارض قوله إن "المنتفعين من الصراع وراء خرق اتفاقات وقف إطلاق النار في مدن مثل حمص وضواحي دمشق".

ويروي أحد التجار أن تاجرا مقربا من الحكومة السورية يفتخر بتحقيق مكاسب مادية كبيرة بسبب سيطرته على إمدادات المدن المحاصرة بالأطعمة المعلبة إذ "حقق نحو مليوني دولار أمريكي خلال ثلاثة أشهر" بحسب قوله.

ويتهم فادي الذي يعيش في منطقة تسيطر عليها قوات الحكومة، بعض ضباط الجيش بأنهم لا يريدون نقل السكان من المدينة بدون أن "يمتصوا آخر قرش في جيوبهم".

ويروى شخص يدعى أبو حسن، وهو مقاتل من المعارضة، صدمته في بعض أفراد جماعات المعارضة المسلحة التي تتقاتل للسيطرة على الأنفاق المحفورة تحت المناطق المحاصرة للسيطرة على الأسواق، علما بأن تلك الأنفاق حُفرت لنقل الطعام والأسلحة خلال السنوات الأخيرة.

"سياسة الأبواب المفتوحة"

أثارت سياسة الحكومة المرحبة بالمهاجرين غضبا في السويد

وإلى صحيفة التايمز التي نشرت موضوعا عن أزمة المهاجرين في أوروبا فكتب مراسلها في السويد ديفيد تشارتر تحت عنوان "الخوف من تصاعد اليمين المتطرف أدى إلى التستر على جرائم المهاجرين".

ويقول المراسل إن عددا من المسؤولين أقروا بأن الشرطة السويدية أخفت تفاصيل جرائم تورط فيها مهاجرون خوفا من زيادة شعبية حزب اليمين المتطرف المعادي للهجرة.

ويقول تشارتر إن حزب "ديمقراطيو السويد" يحقق مكاسب في الشارع مع تزايد الغضب تجاه سياسة "فتح الأبواب" أمام المهاجرين ومزاعم التستر على جرائم ارتكبها مهاجرون آخرها، الاعتداء جنسيا على فتيات سويديات في أحد المهرجانات بالعاصمة ستوكهولم على أيدي شبان أفغان.

وتقول الصحيفة إن المجتمعات في المدن السويدية لا تستطيع مواكبة تدفق المهاجرين الذين زاد عددهم عن المهاجرين في ألمانيا مقارنة بعدد السكان.

وذكرت التايمز أن صحيفة "داغن نيهتر" السويدية كشفت أن الشرطة أخفت عن عمد هوية المهاجرين المتورطين في جرائم حتى لا تستخدم كدعاية لصالح اليمين المتطرف.

كما نشرت صحيفة أخرى محلية وثيقة مسربة تطالب رجال الشرطة بعدم الكشف عن أصول مرتكبي الجرائم من المهاجرين.

"ثاني أكبر اقتصادات الشرق الأوسط"

احتفل الإيرانيون في يوليو / تموز الماضي بالتوصل لاتفاق نووي مع القوى الكبرى

وننتقل إلى صحيفة الغارديان التي كتبت موضوعا عن حالة التفاؤل التي يعيشها الشارع الإيراني قبل ساعات من صدور تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية الذي إذا أقر التزام طهران ستُرفع العقوبات الاقتصادية المفروضة عليها.

وكتب مراسل الصحيفة في إيران سعيد كمالي ديغان تحت عنوان "لحظة تاريخية لإيران مع عودة ثاني أكبر اقتصاد في الشرق الأوسط من الجمود".

ويقول المراسل إن إيران تضررت بشكل كبير على مدار عقد من الزمان بسبب العقوبات المفروضة عليها ولكن الصورة توشك على أن تتغير خلال عطلة نهاية الأسبوع إذ يلتقي وزير الخارجية جواد ظريف مع نظرائه من أمريكا وأوروبا لإعلان تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية عن التزام طهران بالاتفاق النووي الذي أبرم في يوليو / تموز الماضي.

وتقول الصحيفة إن أجواء التفاؤل تعم إيران على الرغم من حذر البعض من أن الظروف الاقتصادية لن تتغير بين ليلة وضحاها حسبما يرى صاحب متجر لبيع الملابس الداخلية في مركز تسوق قائم قرب ساحة "تاج ريش".

ويقول صاحب المتجر "نحن نعيش في حالة ركود والكل ينتظر تغير الحال بعد رفع العقوبات".

أما حسن وهو صاحب متجر في شرق طهران يبدو أكثر تفاؤلا فيقول "إن رفع العقوبات سيؤثر بشكل إيجابي على نفسية الإيرانيين الذين أصيبوا بحالة من الشلل ولا يعرفون كيف يستخدمون أموالهم أما الآن يمكنهم سحب الأموال وضخها في أعمال تجارية واستثمارات ستزيد النمو الاقتصادي".

الأكثر مشاهدة


التعليقات