• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الخميس 20/12/2018 - 06:25 بتوقيت نيويورك

اليمن: تمرد عسكري في جماعة الحوثي

اليمن: تمرد عسكري في جماعة الحوثي

المصدر / القاهرة: غربة نيوز

قالت صحيفة سعودية، إن «اتفاق استوكهولم» الذي أبرم الأسبوع الماضي، أشعل خلافات بين قيادات مليشيا الحوثيين. وذكر مصدر مقرب من الحوثيين، أن الخلافات اندلعت بين جناحي الحوثي، الأبرز، أبو علي الحاكم، ومهدي المشاط؛ ذلك لأن الأول يرفض الاتفاقية في حين يؤيدها الآخر.

وأشارت إلى وجود خلافات عاصفة وعميقة بين تياري الحاكم والمشاط، اللذين يعتبران أكبر تيارين نافذين بالصف الأول لميليشيات الحوثي. وبينت أن تيار أبو علي الحاكم، الرافض للاتفاقيات، هو وراء الاختراقات التي حدثت منذ إعلان وقف إطلاق النار، أمس الثلاثاء.

وأضاف المصدر للصحيفة، إن تيار الحاكم، يعد الاتفاقية هزيمة. ويتبع لهذا التيار غالبية قيادات الجبهات والأفراد، وهم يشكلون الهيكل التنظيمي العسكري في الميدان. ويسيطر التيار على زمام الأمور وإدارات الجبهات. ولفت المصدر إلى أن تيار مهدي المشاط، ومعه محمد عبد السلام، والعجري أحمد الكحلاني، والفيشي، والموشكي حميد رزق، وعبد الله الرزامي النمري، وحسين العزي، والجنيد، وعدد من القيادات العليا العسكرية الميدانية والإدارية، يشكل الجسم التنظيمي للهيكل الإداري والثقافي ولديه قيادات قليلة في الجبهة، إلا أنه يمتلك القرار النهائي؛ لما يتمتع به من نفوذ قوي في إيران ولبنان.

وتابع: «حتى في غالبية القرارات المصيرية يخضع لهم عبد الملك الحوثي بتوجيه من غرف إيران ولبنان، رغم أن تيار أبو علي الحاكم له علاقات وطيدة مع إيران ولبنان، لكن ليس بنفوذ وقوة التيار الثاني». وأوضح أن إيران و«حزب الله» لم يستطيعا إقناع الطرفين والتوصل معهم إلى حل للأزمة التي نشبت بينهما.

وبحسب المصدر، صدرت توجيهات لإعطاء أوامر عسكرية للقيادات التابعة لأبو علي الحاكم بعدم التوقف عن الحرب، بينما امتنعت قيادات تابعة للتيار الآخر عن القتال بناءً على توجيهات القيادات التي يتبعونها؛ وهو ما أدى إلى مشكلات كبيرة بين قيادات التيارين في جبهات القتال بالحديدة. وكانت مشاورات السويد، اختتمت الأسبوع الماضي، وتوصل أطراف النزاع في اليمن إلى اتفاق على تبادل أكثر من 16 ألف أسير، واتفاق آخر حول محافظة الحديدة  يشمل وقفا لإطلاق النار في كافة المحافظة وانسحاب جميع القوات المقاتلة من مينائها، الذي يشكل شريان حياة لملايين المواطنين.

الأكثر مشاهدة


التعليقات