• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الاثنين 18/01/2016 - 03:54 بتوقيت نيويورك

الرياض: هناك مصلحة أميركية ما خلف الاتفاق النووي الإيراني

الرياض: هناك مصلحة أميركية ما خلف الاتفاق النووي الإيراني

المصدر / وكالات

  أشارت صحيفة "الرياض" إلى انه "لم يكن الرئيس الأميركي باراك أوباما مصراً على أمر أكثر من إصراره على إنجاز الاتفاق النووي مع إيران؛ فسيد البيت الأبيض أيقن مبكراً عدم قدرته مقارعة الإسرائيليين وجلب السلام الكبير إلى المنطقة واشتبه عليه الأمر فظن ان تلك الاتفاقية النووية قد تجلبه، دون أن يلتفت لمعطيات المنطقة التي تتشابك خيوطها وتتعقد فيكون حل أمر ما يستوجب حل الآخر وهكذا. وكان واضحاً أن الرئيس الأميركي أمام خيارين، إما أن يضغط على الإسرائيليين فيظفر بتنازلات لاتفاق سلام أو أن يضغط على العرب والمنطقة ليحصل على الاتفاق النووي، واختار الأخير".

ورأت انه "بغض النظر عن الرئيس نفسه أو عن حتى الحزب الديموقراطي الذي يمثله تظل عقيدة المصلحة تحكم الإدارات الأميركية حتى من الجمهوريين الذين ألحقوا إيران بمحور الشر، فالرئيس ريغان ونائبه جورج بوش الأب عقدا اتفاقاً مع إيران في العام 1985 لتزويدها بالأسلحة نظير إطلاق سراح بعض الأميركيين الذين كانوا محتجزين في لبنان، وبموجب هذا الاتفاق زودت واشنطن طهران بصواريخ نوعية لمساعدتها في حربها ضد صدام حسين، وقتها كانت دول الخليج تدعم العراق في حربه ضد إيران، وعندما اُكتشف الأمر قامت الدنيا ولم تقعد، فالولايات المتحدة باعت أسلحة لدولة عدو وهي إيران التي تصف أميركا بالشيطان الأكبر وتهتف بموتها واحتجزت دبلوماسييها أكثر من عام، والتاريخ اليوم يعيد نفسه تماماً، فالبيت الأبيض يعتق النظام الإيراني الذي يصفه وينعته بالإرهاب من العقوبات ليستكمل مشروعه الطائفي وليمارس أعماله العدائية. إن السلوك الأميركي حافز ومشجع لكل الأنظمة المؤذية حول العالم بالاستمراء والاستمرار في أعمالها التي من خلالها تستطيع تنفيذ أجندتها"، معتبرة ان "سياسة رفع العقوبات عن إيران تضع الولايات المتحدة أمام مسؤولية دولية لما يمكن أن يقدم عليه النظام في طهران الذي سيمول برامجه التخريبية المنتشرة في المنطقة، ويواصل تهديداته واستفزازه للجوار من خلال الأموال المفرج عنها أو تلك التي سوف يتسنى له الحصول عليها عبر عمليات بيع النفط أو التجارة بشكل عام".

ولفتت الصحيفة إلى ان "العقيدة المصلحية التي تؤمن بها الإدارة الأميركية تجعلنا على يقين أن مصلحة ما، خلف هذا الاتفاق النووي المشؤوم، وأن تلك المصلحة بالتأكيد ليست ثمن إطلاق السجناء الاميركيين من سجون إيران كما تم في صفقة "إيران – كونترا".

الأكثر مشاهدة


التعليقات