• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الاربعاء 20/01/2016 - 03:31 بتوقيت نيويورك

ابرز ما تناولته الصحف العالمية

ابرز ما تناولته الصحف العالمية

المصدر / وكالات

تناولت الصحف البريطانية الصادرة الاربعاء العديد من الموضوعات ولعل أهمها: "مقامرة السعودية بتخفيض سعر النفط ستكلفنا الكثير"، وآلة القتل لتنظيم الدولة الاسلامية، إضافة إلى قراءة في مصير الفتيات البريطانيات الهاربات للانضمام لتنظيم الدولة الاسلامية في سوريا.

ونطالع في صحيفة التايمز مقالاً تحليلياً لمايكل بيرلي بعنوان "مقامرة السعودية بتخفيض سعر النفط ستكلفنا الكثير" .

وقال كاتب المقال إن "الرياض مصرة على إفلاس منافسيها في قطاع النفط، مهما كانت الاضرار التي ستطرأ على العالم".

وأضاف أن "العائلة المالكة في السعودية التي لطالما انتهجت نهجاً تقليدياً حذراً، غيرت من سياستها منذ تولي الملك سلمان بن عبد العزيز سدة الحكم، وأضحت تبحر بالقرب من العاصفة".

وأوضح كاتب المقال أن "الملك سلمان بن عبد العزيز يعمل على استخدام النفط كجزء من خطة جيو- سياسية واقتصادية لتدمير اقتصاد الدول المنافسة له وهم: إيران وروسيا".

وأشار إلى أن السعودية عمدت إلى تخفيض سعر برميل النفط إلى 30 دولاراً للبرميل أي 70 في المئة أقل عما كان سعره في عام 2014".

وأردف كاتب المقال أن "إنخفاص سعر برميل النفط يعني أن العراق لن يستطيع دفع استحقاقات جنوده الذين يقاتلون ضد تنظيم الدولة الاسلامية".

آلة القتل

قتل تنظيم الدولة الاسلامية 18802 شخصاً خلال العامين الماضيين بحسب تقرير الأمم المتحدة".

ونقرأ في صحيفة الاندبندنت تقريراً لسام ماسترز بعنوان "آلة القتل لتنظيم الدولة الإسلامية".

ويسلط كاتب التقرير الضوء على تقرير الأمم المتحدة الذي جاء فيه أن " تنظيم الدولة الاسلامية قتل في مدينة الموصل - التي تعتبر معقلاً للتنظيم في العراق - 9 رجال بدهسهم بدبابة سوتهم بالأرض".

وقال كاتب المقال إن "من بين هؤلاء التسعة الرجال، جندي عراقي وشخص يزعم التنظيم بأنه كان عميلاً للأكراد".

وأضاف أنه " بعد مرور أكثر من عام على سيطرة التنظيم على كثير من المناطق في الأنبار فإن التنظيم بدأ بخسارة سيطرته على الارض بالتزامن مع ازدياد آلة القتل التي ينتهجها".

وأوضح كاتب التقرير أن "الرجال التسعة المدهوسين حتى الموت بالدبابة هم من بين 18802 شخصاً قتلهم التنظيم خلال العامين الماضيين".

وأشار إلى أن 3855 شخصاً قتلوا في العراق فقط، أي بزيادة 15 في المئة عن عدد القتلى الذين سقطوا ما بين كانون الأول (ديسيمبر) وابريل (نيسان).

وأردف كاتب التقرير أن التنظيم " أسر 3500 شخص في العراق الصيف الماضي وأغلبيتهم من الطائفة الإيزيدية".

ونقلاً عن مصدر من الأمم المتحدة فإن "التنظيم بدأ بإعدام عناصره إما بسبب رفضهم القتال أو لمخالفتهم الاوامر".

وأشار كاتب المقال إلى أن "التنظيم يعمل على عرض جثث عناصره الذي أعدمهم في محاولة لردع الآخرين عن عصيان أوامره".

وأردف الكاتب المقال إن التنظيم " اعدم 34 مقاتلاً في صفوفه بعد ان وجهت اليهم تهمة الخيانة "، مضيفاً أن التنظيم عمد في 21 تموز /يوليو إلى اختطاف مئات الأطفال من الموصل، وقد أجبروا على القيام بالتدريبات، ومن رفض منهم، كان عقابه التنكيل والتعذيب والموت".

وختم المقال بالقول إن "التنظيم خطف نحو 900 طفل"، مشيراً إلى التنظيم أقام في 21 حزيران / يونيو مسابقة لحفظ القرآن في الموصل، وكانت جائزة أول 3 رابحين الحصول على جارية توفر خدمات جنسية لهم.

الجهاديات البريطانيات

سافرت الفتيات البريطانيات الثلاث وهن : شميمة بيكوم (15 عاما) وأميرة عباس (15 عاما) وخديجة سلطان (16 عاما) من بريطانيا في 17 فبراير/شباط الماضي وتوجهن إلى سوريا عبر تركيا

ونقرأ في صحيفة الغاريان مقالاً لفيكرم دود بعنوان "من زوجات جهاديين إلى أرامل في الرقة هو مصير الشابات البريطانيات اللواتي هربن إلى سوريا".

وقال كاتب المقال إن" الفتيات البريطانيات الأربع تزوجن رجالاً بعد موافقة تنظيم الدولة الاسلامية، إلا أن اثنتين منهن أصبحتا أرملتين بعد مرور بضعة أشهر على وصولهن لسوريا"، بحسب تصريحات عائلتهن.

وأضاف أن ثلاثة من الفتيات الهاربات اللواتي هربن من شرق لندن في شباط /فبراير 2015 ، أردن الالتحاق بصديقتهن التي كانت قد سافرت إلى سوريا قبل شهرين.

وأوضح الكاتب أن الفتيات الأربع أصبحن "زوجات جهاديين".

وقال كاتب المقال أن آخر اتصال للفتيات مع عائلتهن، كان في منتصف شهر كانون الأول /ديسمبر الماضي، حيث قالت الفتيات أن التنظيم منع استخدام الهواتف النقالة في مدينة الرقة.

وختم الكاتب بالقول إن " الفتيات كن من المتفوقات في الدراسة في مدرستهن في بينثيل غرين في العاصمة البريطانية، قبل أن يُغرر بهن للانضمام إلى تنظيم الدولة الاسلامية في سوريا".

يذكر أن الفتيات البريطانيات الثلاث هن : شميمة بيكوم (15 عاما) وأميرة عباس (15 عاما) وخديجة سلطان (16 عاما) وقد غادرن بريطانيا في 17 فبراير/شباط الماضي وتوجهن إلى سوريا عبر تركيا.

الأكثر مشاهدة


التعليقات