• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الثلاثاء 12/02/2019 - 04:00 بتوقيت نيويورك

وزير الدفاع الأميركي بالوكالة في بغداد لطمأنة الحكومة

وزير الدفاع الأميركي بالوكالة في بغداد لطمأنة الحكومة

المصدر / وكالات - هيا

وصل وزير الدفاع الأميركي بالوكالة، باتريك شاناهان، الثلاثاء، إلى العاصمة العراقية بغداد، في زيارة مفاجئة ترمي إلى لقاء مسؤولين عراقيين لبحث مسألة تواجد القوات الأميركية في العراق بعد الانسحاب من سوريا المجاورة.

ويسعى شاناهان، الآتي من أفغانستان في إطار أول رحلة خارجية له، إلى طمأنة الحكومة العراقية حيال نيات البنتاغون.

وأثار إعلان ترمب نيته البقاء في العراق بهدف "مراقبة إيران" استياء بغداد، وأعاد بث الروح في حملة الداعين إلى رحيل الجنود الأميركيين عن البلاد.

ومنذ اجتياح القوات الأميركية للعراق عام 2003 لإسقاط نظام صدام حسين، يثير هذا الوجود جدلاً. كما وصل عدد الجنود الأميركيين المنتشرين على الأراضي العراقية إلى 170 ألفاً قبل أن ينسحبوا نهاية 2011.

لكن واشنطن أرسلت قوات بعد ذلك في إطار التحالف الدولي للتصدي لتنظيم "داعش" الذي تشكل عام 2014.

واليوم، بعد أكثر من عام على إعلان بغداد "الانتصار" على التنظيم، وعلى أعتاب انتهاء الهجوم "الأخير" في سوريا، علت أصوات كثيرة من المعسكر المقرب من إيران، تدعو إلى انسحاب تام ونهائي للقوات الأميركية.

وبالفعل، فقد تم تقديم مشروع قانون في البرلمان، وفي صورة نادرة، قد يكون هناك إجماع عليه من جانب أكبر كتلتين في المجلس، الأولى بقيادة مقتدى الصدر، الذي يسعى ليكون صانع استقلال العراق، والثانية المقربة من إيران، والتي تضم قدامى مقاتلي الفصائل التي أسهمت بدحر "داعش".

والاثنين، أعلنت هاتان الكتلتان في مؤتمر صحافي مشترك عن السعي إلى "اتفاقية جديدة" لتأطير تواجد القوات الأجنبية في العراق، خصوصاً الأميركية.

الأكثر مشاهدة


التعليقات