• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الأربعاء 13/02/2019 - 03:38 بتوقيت نيويورك

أميركا: 440 يوماً على آخر عمل استفزازي لكوريا الشمالية

أميركا: 440 يوماً على آخر عمل استفزازي لكوريا الشمالية

المصدر / وكالات - هيا

أكد قائد القوات الأميركية في كوريا الجنوبية الثلاثاء، أنه لمس "تغييرا طفيفا بالكاد يمكن التحقق منه" في القدرات العسكرية لكوريا الشمالية.

والتقى الرئيس دونالد ترمب الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون في حزيران/يونيو الماضي في محاولة لمعالجة برنامج بيونغ يانغ النووي، ووقع الطرفان وثيقة غامضة تعهد فيها كيم العمل من أجل "نزع السلاح النووي من شبه الجزيرة الكورية".

وقال القائد الجديد للقوات الأميركية في كوريا الجنرال روبرت أيبرامز، إن القمة ساعدت في الحد من التوترات في شبه الجزيرة الكورية، لكنها لم تؤد إلى تغييرات جوهرية.

وأبلغ لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ الأميركي أن "تغييرا طفيفا أو بالكاد يمكن التحقق منه حدث للقدرات العسكرية لكوريا الشمالية".

وتابع: "إضافةً إلى ذلك، تظل القدرات العسكرية التقليدية وغير التقليدية لكوريا الشمالية مع تطويرها المستمر للأنظمة التقليدية المتطورة بدون رقابة. هذه القدرات لا تزال تعرض الولايات المتحدة وجمهورية كوريا (الجنوبية) وحلفاءنا الإقليميين للخطر".

وأشار أيبرامز إلى أن قوات كوريا الشمالية تواصل تدريباتها العسكرية الشتوية على جاري عادتها.

ومن المقرر أن يلتقي ترمب وكيم في هانوي يومي 27 و28 شباط/فبراير في قمة ثانية بعد اجتماعهما الأول التاريخي في سنغافورة العام الماضي.

ولفت ايبرامز إلى مرور 440 يوماً على آخر "عمل استفزازي" قامت به كوريا الشمالية وأشاد بالجهود الدبلوماسية والعقوبات الدولية لإحداث "خفض كبير في التوتر".

وقال خبراء إن القمة المقبلة بين ترمب وكيم يجب أن تشهد تقدما بخصوص أسلحة بيونغ يانغ النووية بحيث لا تكون مجرد دعاية إعلامية.

وبعد القمة الأولى، ألغى ترمب تدريبات عسكرية مشتركة واسعة النطاق مع كوريا الجنوبية.

وقال ابرامز "من الضروري الحفاظ على قوة جاهزة ومؤهلة لردع أي أعمال عدوانية محتملة"، لكنه لاحظ أن الجيشين المتحالفين يواصلان التدريب معا على مستوى أدنى.

من جهته، كرر أكبر قائد عسكري أميركي في آسيا تقديرا لأجهزة المخابرات بأن من غير المرجح أن تتخلى كوريا الشمالية عن كل أسلحتها النووية.

وفي شهادة شفهية أمام لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ، أبدى الأميرال فيليب ديفيدسون قائد القيادة الأميركية في المحيطين الهندي والهادي تفاؤلا بشأن القمة المزمع عقدها بين ترمب وكيم لكنه عبر عن شكوك بشأن نوايا كوريا الشمالية في شهادة مكتوبة للجنة.

وقال: "تقييم القيادة الأميركية في المحيطين الهندي والهادي بشأن نزع الأسلحة النووية الكورية الشمالية متسق مع موقف أوساط المخابرات. وعليه فإننا نعتقد بأن من غير المرجح أن تتخلى كوريا الشمالية عن جميع أسلحتها النووية أو قدراتها لإنتاج تلك الأسلحة، لكننا نسعى للتفاوض على نزع جزئي مقابل امتيازات أمريكية ودولية".

وكان مدير المخابرات الوطنية الأميركية دان كوتس أبلغ الكونغرس الشهر الماضي اعتقاده بأن من غير المرجح أن تتخلى كوريا الشمالية عن كل أسلحتها النووية وأنها تواصل أنشطة لا تتسق مع تعهداتها بنزع السلاح النووي.

الأكثر مشاهدة


التعليقات