• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الأربعاء 27/02/2019 - 03:16 بتوقيت نيويورك

الهند تهدئ لهجتها.."لا نريد التصعيد مع باكستان"

الهند تهدئ لهجتها..

المصدر / وكالات - هيا

أكدت وزيرة الخارجية الهندية شوشما سواراج خلال زيارة إلى الصين، الأربعاء، أن بلادها لا تريد "مزيداً من التصعيد" مع باكستان بعد الغارات الجوية التي شنتها مقاتلات هندية في الأراضي الباكستانية.

وقالت الوزيرة إن بلادها ضربت الثلاثاء هدفاً "محدوداً" هو معسكر تدريبي لتنظيم "جيش محمد" الإسلامي المتشدد الذي تبنّى قبل أسبوعين هجوماً انتحارياً قتل فيه 41 عسكرياً هندياً في الشطر الهندي من كشمير، مشيرة إلى أن "الهند لا تريد تصعيداً" و"ستواصل التصرف بمسؤولية وبضبط النفس".

وحرصت سواراج على الإشارة إلى أن الغارات التي شنّتها المقاتلات الهندية، الثلاثاء، في الأراضي الباكستانية لم تكن عملية "عسكرية" لأنها "لم تستهدف منشآت عسكرية" باكستانية.

"باكستان لا تتصرف ضد جماعة جيش محمد"

وأخذت الوزيرة الهندية على إسلام آباد تجاهلها دعوات المجتمع الدولي لها للتحرك ضد جماعة جيش محمد. وقالت: "في مواجهة رفض باكستان المستمر الاعتراف والتصرف ضدّ الجماعات الإرهابية قرّرت الحكومة الهندية العمل بشكل وقائي".

وكانت الهند أعلنت أنها شنّت، الثلاثاء، غارات جوية ضد معسكر تدريبي لجماعة "جيش محمد" داخل أراضي باكستان، وذلك بعد اعتداء انتحاري أسفر عن مقتل 41 عسكريا هنديا في كشمير في 14 شباط/فبراير وتبنّته الجماعة الإسلامية المتشدّدة.

في المقابل، نفت إسلام آباد ما أعلنته نيودلهي من أن الغارة أدت إلى مقتل "عدد كبير جداً" من مسلحي الجماعة، واصفة ادعاءات الهند بأنها "متهورة وواهمة"، ومتوعّدة بالرد.

وأثار التصعيد قلقا دوليا، ودعا الاتحاد الأوروبي والصين والولايات المتحدة الجارتين الغريمتين إلى "ضبط النفس".

يذكر أن الهند وباكستان خاضتا اثنتين من الحروب الثلاث التي دارت بينهما منذ 1947 بسبب نزاعهما حول كشمير.

الأكثر مشاهدة


التعليقات