• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

السبت 02/03/2019 - 03:52 بتوقيت نيويورك

باكستان والهند تخففان التصعيد لكن التوتر لا يزال مستمرا

باكستان والهند تخففان التصعيد لكن التوتر لا يزال مستمرا

المصدر / وكالات - هيا

هدأ التصعيد على ما يبدو بين الهند وخصمها اللدود باكستان، اليوم السبت، بعدما سلمت إسلام آباد طيارا هنديا أسيرا، وسط جهود من قوى عالمية لمنع نشوب حرب بين الجارتين المسلحتين نوويا.

وفي مراسم تسليم رفيعة المستوى أذاعها التلفزيون، عبر الطيار أبهيناندان، الذي صار رمزا لأقوى اشتباك بين الهند وباكستان على

مدى سنوات، الحدود عائدا إلى بلده في التاسعة من مساء أمس الجمعة بالتوقيت المحلي (1600 بتوقيت غرينتش).

وقال مسؤولون إن القصف على جانبي خط المراقبة الذي يفصل بين الجزء الواقع تحت سيطرة الهند من كشمير والجزء الواقع تحت سيطرة باكستان استمر لبضع ساعات بعد إطلاق سراح الطيار، ما أسفر عن مقتل أربعة أشخاص لكنه توقف ليلا.

وسوقت باكستان إطلاق سراح الطيار الأسير على أنه "بادرة على حسن النية بهدف خفض التوتر المتصاعد مع الهند" والمستمر منذ أسابيع، ما هدد بنشوب حرب بين البلدين اللذين تبادلا شن الضربات الجوية قبل أيام.

وأثار هذا التصعيد قلق قوى عالمية منها الصين والولايات المتحدة اللتان حثتا الهند وباكستان على ضبط النفس لتجنب نشوب صراع آخر بين الجارتين اللتين خاضتا ثلاث حروب منذ الاستقلال عن بريطانيا عام 1947.

وتصاعد التوتر بينهما سريعا بعد تفجير في 14 فبراير/شباط لسيارة ملغمة، ما أسفر عن مقتل 40 من قوات الأمن الهندية على

الأقل في الشطر الواقع تحت سيطرة الهند من كشمير.

واتهمت الهند باكستان بتوفير ملاذ لجماعة جيش محمد التي كانت وراء هذا الهجوم، وهو ما نفته باكستان، وتوعد رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي برد قوي.

الأكثر مشاهدة


التعليقات