• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

السبت 08/06/2019 - 04:49 بتوقيت نيويورك

وزير النفط الإيراني: طهران لا تعتزم الانسحاب من أوبك

وزير النفط الإيراني: طهران لا تعتزم الانسحاب من أوبك

المصدر / وكالات - هيا

قال وزير النفط الإيراني، بيجن زنغنه في مقابلة نشرها الموقع الإلكتروني لوكالة أنباء مجلس الشورى الإيرانية اليوم السبت، إن #إيران لا تعتزم الانسحاب من منظمة البلدان المصدرة للبترول #أوبك، بحسب رويترز.

وكانت #الولايات_المتحدة فرضت، أمس الجمعة، عقوبات على أكبر مجموعة قابضة للبتروكيماويات في إيران لدعمها #الحرس_الثوري الإيراني، في خطوة قالت إنها تهدف إلى تجفيف منابع تمويل القوة العسكرية الإيرانية، إلا أن محللين قالوا إنها رمزية إلى حد بعيد.

واستهدفت العقوبات شركة #الخليج_الفارسي_للصناعات البتروكيماوية لتوفيرها الدعم المالي للذراع الاقتصادية للحرس الثوري الإيراني المسؤول عن برنامج الصواريخ الباليستية والبرنامج النووي.

وقالت وزارة #الخزانة_الأميركية إن وزارة النفط الإيرانية منحت العام الماضي شركة خاتم الأنبياء، الذراع الاقتصادية والهندسية للحرس الثوري، عشرة مشاريع في صناعات النفط والبتروكيماويات بقيمة 22 مليار دولار، أي أربعة أضعاف الميزانية الرسمية للحرس الثوري الإيراني.

وتأتي العقوبات الجديدة في الوقت الذي تسعى فيه إدارة الرئيس دونالد #ترمب لزيادة الضغوط الاقتصادية والعسكرية على #إيران بسبب برامجها للأسلحة النووية والصواريخ الباليستية وكذلك لشنها حروبا بالوكالة في سوريا والعراق ولبنان واليمن.

ومنذ قرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب في أيار/مايو 2018 الانسحاب من الاتفاق النووي الذي توصل إليه سلفه باراك أوباما في العام 2015، تواصل الإدارة الأميركية تشديد الخناق على الاقتصاد الإيراني بحسب فرانس برس.

وفرضت أول حزمة من هذه العقوبات في آب/اغسطس ثم اعقبتها بأخرى في تشرين الثاني/نوفمبر الفائت.

وفي الثامن من نيسان/ابريل، أدرجت واشنطن الحرس الثوري الإيراني على قائمتها السوداء لـ"المنظمات الإرهابية الاجنبية" بهدف تشديد الضغوط الاقتصادية على إيران. وهو قرار يعني أن كل من يتعامل مع الحرس الثوري قد يواجه عقوبة السجن في الولايات المتحدة.

ومع إعلانه فرض عقوبات ضد شركة الخليج الفارسي للبتروكيماويات، قال وزير الخزانة الأميركي ستيفن منوتشين في بيان إن "هذا الإجراء هو تحذير من أننا سنواصل استهداف المجموعات القابضة والشركات في مجل البتروكيمياويات وأي مجال آخر والتي تقدم دعما ماليا للحرس الثوري".

ولفتت وزارة الخزانة الى أن المجموعة وفروعها تمثل 40 في المئة من إنتاج إيران من البتروكيمياويات وخمسين في المئة من صادرات هذا القطاع.

الأكثر مشاهدة


التعليقات