• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الأحد 08/09/2019 - 04:41 بتوقيت نيويورك

لأول مرة.. أمير سعودي وزيرا للطاقة

لأول مرة.. أمير سعودي وزيرا للطاقة

المصدر / وكالات - هيا

أعفي وزير الطاقة السعودي خالد الفالح من منصبه وعُيّن الأمير عبد العزيز بن سلمان، نجل الملك، خلفا له، وهي المرة الأولى التي يتولى فيها أحد أفراد الأسرة الحاكمة هذا المنصب.

كما نص أمر ملكي على تعيين أسامة بن عبد العزيز الزامل نائبا لوزير الصناعة والثروة المعدنية، خلفا لعبد العزيز بن عبد الله بن علي العبد الكريم، كما تم تعيين الأمير سلطان بن أحمد بن عبد العزيز سفيرا للمملكة لدى مملكة البحرين.

والأمير عبد العزيز بن سلمان عضو منذ فترة طويلة في وفد السعودية بمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وله خبرة في قطاع النفط تمتد عشرات السنين.

ويقول محللون إن من غير المتوقع أن يغير الأمير عبد العزيز السياسة النفطية للسعودية بما أنه ساعد في التفاوض على الاتفاق الحالي بين أوبك والدول غير الأعضاء في أوبك، لخفض المعروض العالمي من النفط لدعم الأسعار وتحقيق توازن في السوق.

وعُين الأمير عبد العزيز وزير دولة لشؤون الطاقة عام 2017، وعمل عن قرب مع وزير النفط السابق علي النعيمي نائبا له على مدى سنوات.

ويقول بعض المطلعين، إن خبرة الأمير الطويلة تغلبت على ما كان يُنظر إليه دائما على أنه استحالة تعيين أحد أفراد الأسرة الحاكمة في منصب وزير الطاقة بالسعودية.

توازن السلطة

وتشير مصادر سعودية ودبلوماسيون إلى أن التفكير الذي كان سائدا هو أن الأسرة الحاكمة في السعودية تعتبر منصب وزير النفط مهما جدا إلى حد أن إسناده إلى أحد الأمراء قد يخل بتوازن السلطة الدقيق في الأسرة الحاكمة ويخاطر بجعل السياسة النفطية رهينة للمناورات السياسية.

وتولى حقيبة النفط خمسة وزراء منذ عام 1960 لم يكن أحد منهم من أفراد الأسرة الحاكمة.

وفي الشهر الماضي، أنشأت السعودية وزارة للصناعة والموارد المعدنية فاصلة إياها عن وزارة الطاقة الضخمة.

وقبل قرار الفصل، كان الوزير السابق خالد الفالح يشرف على أكثر من نصف الاقتصاد السعودي من خلال وزارته الضخمة، التي أُنشئت في 2016 للمساعدة في تنسيق الإصلاحات الجديدة.

وأُعفي الفالح أيضا في الأسبوع الماضي من رئاسة شركة أرامكو السعودية وتم تعيين ياسر الرميان، رئيس صندوق الاستثمارات العامة، وهو صندوق الثروة السيادي للمملكة، رئيسا جديدا لأرامكو.

الأكثر مشاهدة


التعليقات