• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الأربعاء 03/02/2016 - 04:15 بتوقيت نيويورك

زوجة القذافي توجه رسالة لنصر الله ونبيه بري بخصوص نجلها

زوجة القذافي توجه رسالة لنصر الله ونبيه بري بخصوص نجلها

المصدر / وكالات

ناشدت زوجة الرئيس الليبي الراحل، معمر القذافي، كلا من الرئيس اللبناني السابق نبيه بري، والأمين العام لحزب الله حسن نصرالله، إطلاق سراح ابنها هنيبعل القذافي.

ووجهت صفية فركاش، الرسالة عبر وكيلة ابنها، بشرى الخليل، وجاء فيها: "أناشد اللبنانيين وعلى رأسهم الرئيس نبيه بري والسيد حسن نصر الله أن يراعيا شعوري كأم تتألم على فقدان أبنائها في الحرب منهم ثلاثة شهداء وثلاتة سجنوا ظلما، لتخاطبوا الجهات القضائية كي تسرع في الإفراج عن ابني هنيبعل القذافي الذي خطف وعذب من قبل خاطفيه، وهو موقوف لديكم دون تهمة موجهة إليه".

وبحسب ما جاء في "النهار"، فقد ذكّرت فركاش اللبنانيين بمكارم زوجها، الذي أطاحت به ثورة شعبية، على اللبنانيين قائلة: "لطالما كان والدهم الزعيم معمر القذافي مساعدا لدولتكم بالمال والسلاح والمساعدات الإنسانية أثناء حروبها ومحنها، ومناصرا للمظلومين والضعفاء في العالم، وخاصة الدول العربية والإسلامية والأفريقية، وكانت مكافأتهم له بتسليم دولة النيجر ابني الساعدي القذافي في منتصف الليل أثناء نومه، وهو لاجئ لديهم وآمن لهم ودون إنذار مسبق".

وتابعت: "ابني سيف الإسلام أيضا سجن ظلما رغم أن العالم بأسره يشهد له ببراءته، برغم أنه كان السباق في الإفراج عن المساجين وإعانة الضعفاء، ومناصرا لحقوق الإنسان في بلاده والعالم".

وختمت بالقول: "لقد أيقنت بعد ما حدث لي ولأبنائي أنه لا يوجد منظمات حقوق إنسان ولا أمم متحدة ولا جامعة عربية تقف مع المظلومين، وإنما البقاء للأقوى... لكن أملي وإيماني بالله كبير لينصف الحق والمظلوم".

الأكثر مشاهدة


التعليقات