• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الأربعاء 10/02/2016 - 04:48 بتوقيت نيويورك

صحيفة: حوار الدوحة بين "فتح" و"حماس" لم ينجح في تجاوز العقبات التي أدامت الانقسام

صحيفة: حوار الدوحة بين

المصدر / وكالات

أخفقت لقاءات الحوار بين حركتي "فتح" و"حماس"، التي عقدت في الدوحة يومي الأحد والاثنين الماضيين في شأن آليات تطبيق المصالحة، في تجاوز العقبات القديمة التي حالت دون إنهاء الانقسام.

وقالت مصادر مقربة من المتحاورين أن العقبات التي ظهرت في الحوار هي ذات العقبات القديمة التي حالت حتى الآن دون إنهاء الانقسام، وهي: السيطرة على الأجهزة الأمنية والموظفين والمعابر في قطاع غزة ومشاركة حماس في مؤسسات منظمة التحرير.

وأضافت أن وفد حركة "فتح" طالب بسيطرة حكومة الوحدة الوطنية المقترحة على جميع الأجهزة الأمنية في غزة، وعلى المعابر، والتعامل مع الموظفين الذي التحقوا بأجهزة ومؤسسات الحكومة بعد سيطرة «حماس» على القطاع على أسس الاتفاقات السابقة.

وفي شأن انضمام "حماس" إلى منظمة التحرير طالب الوفد بتطبيق الاتفاقات القديمة الخاصة بتشكيل لجنة لاعادة بناء المنظمة بما يسمح بانضمام حركتي "حماس" و"الجهاد الإسلامي" إليها.

وقالت المصادر، إن حركة "حماس" أبدت استعدادها لتسليم الإدارة الأمنية والمدنية في القطاع إلى حكومة الوحدة الوطنية، لكنها طالبت بالحفاظ على الوضع الحالي للأجهزة الأمنية وإعادة توحيدها تدريجياً وفق الاتفاقات السابقة، والحفاظ على التركيبة الحالية للوزارات، وإعادة دمج الموظفين القدامى مع الجدد، واعتماد الموظفين الجدد، وعددهم حوالي 43 ألفاً، موظفين رسميين في السلطة، وإبقاء العاملين الحاليين في المعابر وإضافة موظفين جدد لهم.

وقالت المصادر، إن وفد حركة "فتح" وعد بحمل التصورات المقدمة من «حماس» إلى الرئيس محمود عباس ودراستها في اللجنة المركزية للحركة.

وعقب انتهاء المحادثات بين وفدي حركة "فتح" برئاسة عزام الأحمد و"حماس" برئاسة خالد مشعل التي استمرت يومين اكتفى الوفدان بالإعلان إنها بحثت في "آليات تطبيق المصالحة ومعالجة العقبات التي حالت دون تحقيقها في الفترة الماضية".

وجاء في بيان مشترك "توصل الجميع إلى تصور عملي محدد لذلك، سيتم تداوله والتوافق عليه في المؤسسات القيادية للحركتين وفي إطار الوطن الفلسطيني مع الفصائل والشخصيات الوطنية، ليأخذ مساره إلى التطبيق العملي على الأرض".

الأكثر مشاهدة


التعليقات