• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الثلاثاء 03/11/2020 - 03:57 بتوقيت نيويورك

العين على بنسلفانيا.. ترمب ينتقد محكمة عليا وتويتر ينبه

العين على بنسلفانيا.. ترمب ينتقد محكمة عليا وتويتر ينبه

المصدر / وكالات - هيا

بعد أن أصدرت المحكمة العليا الأميركية قرارها بالسماح لولاية بنسلفانيا ونورث كارولاينا بتمديد المواعيد النهائية لتلقي بطاقات الاقتراع إلى ما بعد الثالث من نوفمبر، في خطوة تزعج بلا شك الجمهوريين في تلك الانتخابات الرئاسية الاستثنائية، وجه الرئيس الأميركي دونالد ترمب انتقادات حادة لهذا القرار، معتبراً أنه خطير جدا، وسيسمح بنشر العش والعنف.

وقال ترمب في تغريدة على حسابه على تويتر الثلاثاء: "قرار المحكمة العليا الخاص بالتصويت في بنسلفانيا قرار خطير جدا، فهو سيسمح بغش مستفحل دون كابح، وسيقوض أنظمة قوانينا بالكامل، كما أنه يبعث على العنف بالشوارع. لا بد من فعل شيء".

"ربما يكون مضللاً"

في المقابل، تحرك تويتر الذي كان أعلن سابقا عن اتباع سياسة جديدة في تلك الانتخابات، لا سيما حيال نشر أي معلومات مغلوطة، ووضع علامة تحذير على تغريدة الرئيس الأميركي.

وأرفق موقع التغريد الشهير مع تغريدة ترمب ما يفيد بإخلاء مسؤوليته، قائلا إن محتواها "محل خلاف" و"ربما يكون مضللا".

يذكر أن المحكمة العليا كانت سمحت، الأسبوع الماضي، بتمديد المهلة الزمنية اللازمة لتلقي الأصوات الواردة بالبريد في الانتخابات المقررة اليوم الثلاثاء في بنسلفانيا ونورث كارولاينا.

وسيسمح قرار المحكمة هذا لمسؤولي ولاية بنسلفانيا بعدّ الأصوات التي تم استلامها حتى ثلاثة أيام بعد الانتخابات، في حين سيتيح لولاية كارولاينا الشمالية تمديد الموعد النهائي تسعة أيام أخرى أي حتى 12 نوفمبر.

الأهم في "حزام الصدأ"

يأتي هذا في وقت تعتبر بنسلفانيا كلمة السر في تلك الانتخابات، وأهم ساحات المعارك بين الرجلين المتنافسين.

فبالنسبة لبايدن، الذي يعيش في ولاية ديلاوير المجاورة، لطالما كانت ولاية بنسلفانيا محور حملته، كما أنها حصن لمنع ترمب من تأمين الأصوات الانتخابية اللازمة لإعادة انتخابه.

وقد خاض بايدن والسيناتورة كامالا هاريس وعائلاتهما حملات انتخابية على طول الولاية، أمس الاثنين، على أمل توجيه ضربة قاضية لترمب.

بينما تدفق متطوعون من حملة ترمب إلى الولاية، حيث توجّهوا من منزل لآخر حتى في ضواحيها. فمسقط رأس بايدن هذا يعتبر الأهم في المنطقة المعروفة بـ"حزام الصدأ"، وتشمل مناطق في شمال وسط الولايات المتحدة شهدت عقودا من التراجع الصناعي.

وتضم بنسلفانيا عدة مناطق تحمل أهمية اجتماعية واقتصادية، وقد خصص فريق حملة بايدن مبالغ كبيرة لنشر إعلانات سياسية في الولاية.

وستصوت المدن الكبيرة في بنسلفانيا بكثافة لبايدن، فيما الغرب الريفي ومناطق الوسط المحافظة ملتزمة بترمب، أما الضواحي ومناطق شمال الشرق فستكون حاسمة.

وبحسب معدل استطلاعات ريل كلير بوليتكس، يتقدم بايدن بفارق 4,3 نقطة مئوية.

الأكثر مشاهدة


التعليقات