• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الاثنين 07/12/2020 - 03:34 بتوقيت نيويورك

نعجز عن تحويل الأموال.. طهران: لا يمكن العمل مع جيراننا

نعجز عن تحويل الأموال.. طهران: لا يمكن العمل مع جيراننا

المصدر / وكالات - هيا

اعترف المتحدث الرسمي باسم الحكومة الإيرانية علي ربيعي بأن بلاده تواجه مشكلات أثناء تحويل الأموال من دول مجاورة بسبب ما قال إنه "الضغط الأميركي"، في إشارة منه إلى العقوبات الأميركية المفروضة عليها.

وقال ربيعي في مقابلة مع وكالة "إسنا"، الأحد، إن البعض لديه فهم خاطئ حول ما يجري، يقولون لنا ما حاجتكم للعالم في الشؤون السياسية والاقتصادية؟ اعملوا مع جيرانكم. ولا يعلموا أننا واجهنا الكثير من المشاكل في تحويل الأموال من نفس الدول المجاورة بسبب الضغط الأميركي.

جاء كلام ربيعي بعد أسابيع من إقرار الرئيس الإيراني حسن روحاني بأن بلاده خسرت 150 مليار دولار من الإيرادات، منذ أن انسحبت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب من الاتفاق النووي وأعادت فرض العقوبات على اقتصادها.

واعترف حينها أيضاً بأن الإجراءات الأميركية أضرت بواردات البلاد من الأدوية وإمدادات الطعام.

يشار إلى أن أميركا كانت أكدت أنها ستلاحق أي كيان أو فرد يساعد إيران في التهرب من العقوبات.

وشهدت العلاقات الأميركية الإيرانية توترا وتصعيدا عسكريا، وذلك بعد انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي الذي وقع عام 2015 مع طهران، وفرضها عقوبات مشددة عليها شمُلت جميع القطاعات.

سياسة الضغط القصوى

وتعتمد الإدارة الأميركية سياسة الضغط القصوى على إيران منذ 2018 بعد انسحابها من الاتفاق، وتحاول منذ سنتين تشديد الخناق على طهران وتجفيف إيراداتها، بسبب أنشطتها المزعزعة في المنطقة، فضلاً عن مواصلتها عمليات التخصيب.

وبين الحين والآخر، تفرض الإدراة الأميركية عقوبات على إيران، حتى بات اقتصادها مخنوقا بالكامل، وأرهقت مفاصله في الأسواق المحلية الإيرانية.

كما خلّفت العقوبات تبعات سلبية حادة على مؤشرات الفقر والبطالة والتضخم، والمالية العامة، لتسجل في 2019 واحدة من أصعب السنوات على الإطلاق.

بدورها، كشفت وزارة الاقتصاد الألمانية عن تراجع ملحوظ في التبادل التجاري مع إيران، بسبب العقوبات الأميركية المفروضة على الأخيرة منذ مايو/أيار 2018، بسبب سياساتها العدائية إقليميا ودوليا.

يذكر أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب لطالما أكد أن هدف العقوبات هو إخضاع النظام الإيراني للتفاوض من أجل التوصل إلى اتفاق جديد وشامل يتضمن بالإضافة إلى تجميد الأنشطة النووية الإيرانية، ووقف برنامج الصواريخ لإنهاء تدخلات طهران في المنطقة، التي تزعزع الأمن والسلم الإقليميين والعالميين.

الأكثر مشاهدة


التعليقات