• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الأحد 11/04/2021 - 03:43 بتوقيت نيويورك

كاتب أردني: الأمير حمزة اشترط تولي قيادة الجيش والإشراف على الأجهزة الأمنية

كاتب أردني: الأمير حمزة اشترط تولي قيادة الجيش والإشراف على الأجهزة الأمنية

المصدر / وكالات - هيا

اعتبر إعلامي أردني بارز أن الأمير حمزة بن الحسين ليس "ضحية" للمتآمرين على الأردن، وإنما كان منخرطا بشكل كامل في عملية التحضير لـ"ساعة الصفر" وعليه تحمل المسؤولية عن دوره في القضية.

جاء ذلك في مقال نشره فهد الخيطان، الذي يتولى إدارة قناة "المملكة" الرسمية، في جريدة "الغد" أمس السبت، تحت عنوان "خمس حقائق حول الفتنة ورموزها".

وحسب الكاتب، فإن "توقيع الأمير حمزة على تعهد بالولاء والطاعة، بداية وليست نهاية، وعلى عاتقه تقع مسؤولية ترجمة ما كتب في رسالته إلى ممارسات فعلية".

وأضاف أن "امتثال الأمير لا يعفيه من المسؤولية عن دوره في القضية"، حيث "كان الاعتقاد الأولي بأن رموز الفتنة عملوا على توظيف الأمير لتحقيق مآربهم، لكن المعلومات الاستخبارية التي جرى جمعها على مدار أشهر تشير بوضوح إلى دور مختلف للأمير، وانخراط كامل في عمليات التحضير لساعة الصفر".

وحسب المقال، فقد "مثلت هذه الحقائق الحاسمة صدمة كبيرة لأفراد الأسرة الهاشمية حين تم إطلاعهم عليها"، لا سيما عندما "اشترط الأمير تولي قيادة الجيش والإشراف على الأجهزة الأمنية ليتوقف عن نشاطاته المناوئة للحكم، في تحد صارخ لنص دستوري واضح وصريح".

وعبر الكاتب عن ثقته بأنه بعدما يكتمل التحقيق وتصدر لائحة الاتهام بحق المتهمين.. سيدرك الرأي العام حجم القضية وخطورتها"، وسيحصل الكثيرون على جواب عن سؤال حول "وجاهة الربط بين الأمير وباسم عوض الله، الذي انخرط قبل ذلك في نشاط سياسي خارجي لإضعاف موقف الأردن في مواجهة الضغوط للقبول بصفقة القرن ومخرجاتها الكارثية على مصالح الأردنيين ودولتهم وحقوق الفلسطينيين التاريخية.."

واعتبر الخيطان أن الأمير حمزة "كان يبيت النوايا المسبقة، بدليل أنه حرص على تسجيل وتصوير كل ما يحصل وبثه على الفور للخارج"، بما في ذلك وقائع زيارة رئيس هيئة الأركان يوسف الحنيطي له في منزله، والتي حرص على تسجيلها و"افتعال مشكلة والزعم بأن رئيس هيئة الأركان يهدده"، وإرسال التسجيل لخارج البلاد، "في سلوك لا ينم عن احترام لمكانته الهاشمية، ولا لكونه ضابطا سابقا في الجيش العربي".

وحسب المقال، فإن "القول بأن القضية مفبركة برمتها لتصفية الحساب، لا يعد تشكيكا بمؤسساتنا الأمنية والعسكرية فحسب، بل استخفافا بموقف دول كبرى وقادتها ما كانوا ليقبلوا إطلاق حملة تضامن ودعم مع الأردن لو لم تتوفر بين أيديهم معلومات موثقة ومصادق عليها من قبل أجهزتهم تؤكد صحة الموقف الرسمي الأردني".

الأكثر مشاهدة


التعليقات