• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الإثنين 01/11/2021 - 04:07 بتوقيت نيويورك

بايدن: لن نسمح لطهران باستخدام المسيرات ضد مصالحنا

بايدن: لن نسمح لطهران باستخدام المسيرات ضد مصالحنا

المصدر / وكالات - هيا

قال الرئيس الأميركي، جو بايدن، الأحد، "سنرد على إجراءات إيران ضد مصالحنا بما في ذلك هجمات المسيرات".

وصرح بايدن، خلال مؤتمر صحافي عقده مساء الأحد في ختام قمة مجموعة "G20" في روما: "بخصوص مسألة تعاملنا مع إجراءاتهم الموجهة ضد المصالح الأميركية، سواء الضربات بالطائرات المسيرة أو أي شيء آخر، فإننا سنواصل الرد عليها".

ولدى تطرقه إلى ملف الاتفاق النووي، أشار بايدن إلى أن مسألة إحيائه مرهونة بتصرفات إيران ورغبة "أصدقاء" الولايات المتحدة في البقاء واقفين إلى جانبها، "من أجل التأكد من أن إيران ستدفع الثمن اقتصاديا في حال عدم العودة" إلى الصفقة.

وأكد أنه اتفق مع رئيس وزراء بريطانيا، بوريس جونسون، والرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، والمستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، خلال لقائهما السبت، على أن "الدبلوماسية تمثل السبيل الأفضل لمنع ظهور أسلحة نووية لدى إيران".

وتتهم الولايات المتحدة إيران بالوقوف وراء الهجمات بالطائرات المسيرة التي تنفذها الفصائل المسلحة المدعومة من طهران على القوات الأميركية في العراق.

وتأتي هذه العمليات، التي ردت عليها الولايات المتحدة سابقا بضربات جوية، تزامناً مع الجهود الدولية وتوقعات استئناف المفاوضات في فيينا لضمان عودة إيران إلى تطبيق كل بنود الاتفاق النووي، بعد أن قامت بخفض التزاماتها في أعقاب انسحاب الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترمب، من الصفقة.

وفي وقت سابق الأحد ناقش وزيرا خارجية المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة، الجهود الدولية تجاه برنامج إيران النووي، كما بحثا تعزيز الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط.

والتقى وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، الأحد، وزير خارجية الولايات المتحدة الأميركية أنتوني بلينكن، وذلك على هامش قمة قادة دول مجموعة العشرين المنعقدة في العاصمة الإيطالية روما.

وقال بلينكن، الأحد، في مقابلة مع قناة (سي بي إس)، إن الوقت الذي تحتاجه إيران لإنتاج ما يكفي من المواد الانشطارية لسلاح نووي "يتناقص".

ونقلت وزارة الخارجية في بيان عن بلينكن إشارته إلى أن "جميع الخيارات على الطاولة"، عند الإجابة عن سؤال أثناء المقابلة يتعلق بإمكانية التدخل العسكري في إيران.

وأضاف وزير الخارجية الأميركي أن "إيران للأسف تمضي بقوة في برنامجها النووي".

وبخصوص استهداف فصائل إيرانية لقاعدة بها قوات أميركية في سوريا، أكد بلينكن أن الرئيس الأميركي جو بايدن "على استعداد لاتخاذ أي إجراء مناسب في الزمان والمكان اللذين نختارهما بأي وسيلة مناسبة لمنع إيران أو وكلائها من الانخراط في مثل هذه الأنشطة".

وجرى خلال اللقاء بين الوزيرين الأميركي والسعودي استعراض العلاقات الاستراتيجية والتاريخية بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأميركية، وسُبل تعزيزها في كافة مجالات التعاون والتنسيق المشترك.

الأكثر مشاهدة


التعليقات