• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الإثنين 08/11/2021 - 04:05 بتوقيت نيويورك

طهران: على واشنطن ضمان عدم الانسحاب من الاتفاق النووي

طهران: على واشنطن ضمان عدم الانسحاب من الاتفاق النووي

المصدر / وكالات - هيا

قبل أسابيع قليلة من استئناف المفاوضات النووية في فيينا، طالبت طهران بتقديم الولايات المتحدة ضمانات.

واعتبر المتحدث باسم الخارجية سعيد خطيب زاده، اليوم الاثنين، بحسب ما نقلت وكالة رويترز، أن على أميركا تقديم ضمانات بأنها لن تتخلى مجددا عن الاتفاق النووي إذا تم إحياؤه.

كما أضاف أن على الإدارة الأميركية رفع كل العقوبات التي فرضت على بلاده، في عملية يمكن التحقق منها.

بدوره، اعتبر المتحدث باسم لجنة الأمن القومي البرلمانية، محمود عباس زاده مشكيني، اليوم أيضا، بحسب ما نقلت وكالة فارس، أن مفاوضات فيينا ينبغي أن تبدأ من نقطة انسحاب الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب، متحدثا عن وجوب عدم التخلي عن طلب ضمانات من الإدارة الأميركية بعدم الانسحاب ثانية.

شروط طهران

يذكر أنه خلال الجولات الست الماضية التي شهدتها فيينا منذ أبريل، تمسك الوفد الإيرني بعدد من الشروط، على رأسها مسألة رفع جميع العقوبات، فضلا عن آلية التحقق من رفعها، بالإضافة إلى ضمان عدم انسحاب واشنطن ثانية من الاتفاق كما فعل الرئيس السابق دونالد ترمب عام 2018.

فبالنسبة لمسألة العقوبات، فصلت الإدارة الأميركية سابقا أو ميزت بين تلك المتعلقة بحقوق الإنسان والإرهاب وبين الأخرى المتعلقة بالملف النووي والتي يمكن رفعها وإلغاؤها مع إعادة الالتزام بالاتفاقية، إلا أن طهران ترى عكس ذلك، وتتمسك برفع كل العقوبات المفروضة على البلاد منذ العام 2016. فوفقًا للشروط التي وضعها سابقا المرشد الإيراني علي خامنئي، تعتبر إيران أن فرض أي عقوبات بحجة حقوق الإنسان أو الإرهاب أو القضايا العسكرية، بعد بدء تطبيق الاتفاق النووي في يناير 2016، انتهاكًا للاتفاقية.

وبالتالي فإن الوفد الإيراني المفاوض لن يطالب برفع جميع العقوبات، وفقًا لخطة العمل الشاملة فحسب، بل سيدعو أيضًا إلى رفع العقوبات المفروضة بعد دخول الاتفاقية حيز التنفيذ، مثل قيود الإعفاء من التأشيرة التي فرضها الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما عام 2015 أو قرارات دونالد ترمب عام 2017.

أما في ما يتعلق بالضمانات، فقد بات معروفا أن طهران لن تتخلى عن هذا الشرط، بعد أن لدغت من الجحر عينه في السابق.

الأكثر مشاهدة


التعليقات