• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الجمعة 20/11/2015 - 01:14 بتوقيت نيويورك

تراشق التهم بين سفيري السعودية وسوريا في الأمم المتحدة

تراشق التهم بين سفيري السعودية وسوريا في الأمم المتحدة

المصدر / وكالات

تراشق التهم بين سفيري السعودية وسوريا في الأمم المتحدة

شهدت جلسة التصويت على مشروع قرار سعودي قطري إماراتي يدين انتهاكات حقوق الإنسان في سوريا تراشقا بالتهم بين المندوب السوري لدى الأمم المتحدة ونظيره السعودي.

وقال السفير السعودي "عبد الله يحيى المعلمي"، قبل التصويت علي القرار، إن "النظام السوري يسعى إلي تصوير الموضوع وكأنه خلاف ثنائي بين سوريا وبلد ما، وأنا أقول للزميل العزيز (يقصد المندوب السوري بشار الجعفري) إننا مستعدون لمناقشة كل ما يرغب في طرحه من موضوعات والتصدي لأي ادعاءات باطلة يروج لها ضد بلادي".

وأضاف "المعلمي" قائلا "إن مشروع القرار يؤكد على الالتزام بسيادة سوريا واستقلالها ووحدة أراضيها، ويركز على الجوانب الإنسانية وحقوق الإنسان، مع إدراك أن الأزمة ستستمر طالما لم تتمكن الأطراف من التوصل إلى حل سياسي وفقا لبيان جنيف الصادر في 30 يونيو/حزيران 2012".

من جانبه رد الجعفري بقوله إن "تقديم الوفد السعودي لمشروع القرار هو مفارقة عجيبة بحد ذاته لأن النظام السعودي آخر من يحق له الحديث عن حقوق الإنسان نظرا لسجل التخلف الذي يتمتع به في هذا المجال تجاه مواطنيه".

وأردف قائلا "إن الثروة المفرطة في أيد جاهلية وغير أمينة لا تراعي حرمة للعرب والإسلام، لن تشتري الاحترام في الأمم المتحدة، إنما يبنى الاحترام على الالتزام بأحكام الميثاق وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأعضاء وجعل الشعب الشقيق في الجزيرة العربية يتمتع بحقوقه كبشر بدلا من قطع رقبته بالسيف وجلده في الساحات العامة، تماما كما تفعل قطعان إرهابيي "داعش" وجبهة النصرة في سوريا".

وصوتت اللجنة الثالثة بالجمعية العامة للأمم المتحدة، مساء الخميس 19 نوفمبر/تشرين الثاني، على مشروع القرار الذي حصل على أغلبية 115 عضوا(من بينها تركيا والولايات المتحدة الأمريكية) مقابل 15 عضوا (منها روسيا والجزائر وكوبا) رفضت القرار، وامتناع 51 عضوا (من بينها السودان)عن التصويت.

الأكثر مشاهدة


التعليقات