المصدر / وكالات
تعاقبت المواقف الدولية المتخوفة على مصير أهالي الفلوجة العالقين في العمليات العسكرية الجارية.
وأعرب البيت الأبيض عن قلقه حيال إخضاع تنظيم "داعش" لسكان الفلوجة بالقوة والإرهاب، وذلك بعد تقارير عن تحويل التنظيم السكان إلى دروع بشرية، ومخاوف من عمليات انتقام طائفية.
وفي هذا السياق، قال المتحدث باسم البيت الأبيض، جوش إرنست: "كان المجتمع الدولي قلق للغاية حيال مصير مواطني الفلوجة خلال العامين الماضيين. ويأتي ذلك القلق من استخدام تنظيم داعش للترهيب والقوة لإخضاع السكان المحليين. إن ما تقوم به الحكومة والقوات العراقية هي محاولة لتحرير المدينة".